الصفحه ٢٣٧ :
والسيئات الإيمان والكفر. وهما من أفعال القلوب. فإذا جعل كتمان الشهادة من آثام
القلوب فقد شهد له بأنه من
الصفحه ٣٣٥ : مكيدة
أرادوها ليلبسوا على الضعفاء من المؤمنين أمر دينهم ، وهو أنهم اشتوروا بينهم أن
يظهروا الإيمان أول
الصفحه ٤١٦ :
محذوف ، أي ذلك. يعني ما ذكر من المغفرة والجنات. ثم عاد التنزيل إلى تفصيل
بقية قصد أحد ، بعد
الصفحه ١٩٤ : ما ذهب
إليه في تأويل الآية كثير. وذهب آخرون إلى أنه خبر محض. أي أنه تعالى ما بنى أمر
الإيمان على
الصفحه ٤٦١ : وينهى عنه. وفي الآية دليل على أن
الإيمان يتفاوت زيادة ونقصانا ، فإن ازدياد اليقين بتناصر الحجج ، وكثرة
الصفحه ٥٩ : : تقوّ بسببه يفتنون الناس عن دينهم ، ويمنعونهم من
إظهاره والدعوة إليه (وَيَكُونَ الدِّينُ
لِلَّهِ) خالصا
الصفحه ١٨٨ :
مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ
وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ
الصفحه ٢١٧ :
يعيره بالفقر. وقيل : المنّ أن يتكبر عليه لأجل عطائه. والأذى أن ينتهره أو
يوبخه بالمسألة. وقد قال
الصفحه ٢٥٨ : صلىاللهعليهوسلم في وفد نجران من تأوّل (أنا ونحن) على أن الآلهة ثلاثة.
لأن هذا ضمير جمع. وهذا تأويل في الإيمان
الصفحه ٩٢ :
في ذلك ـ على ما نقل إليهم ـ من وفور الهيئة وتعاظم الجلال. قال تعالى ـ جوابا
لمن كان قال : كيف
الصفحه ٢٠٧ :
بالعيال وقلة المال. والمعنى تمثيل حال من يفعل الأفعال الحسنة ، ويضم
إليها ما يحبطها ، كرياء وإيذا
الصفحه ٢٦٧ : :
الإيمان ، حديث ١٦٤ ونصه : عن أبي هريرة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قال : «من حمل علينا السلاح فليس منا
الصفحه ٢٠٥ : يقدرون على تحصيل شيء
من ثواب ما عملوا لبطلانه. كقوله : (فَجَعَلْناهُ هَباءً
مَنْثُوراً) [الفرقان : ٢٣
الصفحه ٧٥ : أنعم الله به عليهم من
الهداية والبيان والإرشاد إلى مشاعر الحجّ! (وَإِنْ كُنْتُمْ مِنْ
قَبْلِهِ) أي : من
الصفحه ١٩٠ :
: السنة فتور يتقدم النوم. والنوم حال تعرض للحيوان من استرخاء دماغه من رطوبات
أبخرة متصاعدة تمنع الحواس