الصفحه ٢٧٤ :
فلق الحبة وبرأ النسمة ، إلا فهما يؤتيه الله عبدا في كتابه وما في هذه
الصحيفة. فأخبر أن الفهم فيه
الصفحه ٤٩ :
من بعده. ثم إنّ حقيقة الاعتكاف هو المكث في بيت الله تقربا إليه. وهو من
الشرائع القديمة.
وقال
الصفحه ١٢٥ :
وأحمد والنسائيّ وابن ماجة (١) وابن حبان وأبو نعيم بالسند إلى خزيمة بن ثابت : أنّ
رجلا سأل النبيّ
الصفحه ٢١٣ :
(بالضم) : العلامة. قال أبو بكر بن دريد : قولهم : عليه سيما حسنة ، معناه
علامة وهي مأخوذة من وسمت
الصفحه ٢٩١ : الجنس ـ قاله أبو السعود (حُبُّ الشَّهَواتِ) أي المشتهيات ، وعبر عنها بذلك مبالغة في كونها مشتهاة
مرغوبا
الصفحه ٤٨٦ : رَبَّهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
خالِدِينَ فِيها نُزُلاً مِنْ عِنْدِ اللهِ وَما
الصفحه ١٩٨ : . وإلى
شرابك لم يتسنه. ويجوز أن يكون أفرد في موضع التثنية كما قال الشاعر :
فكأنّ في
العينين حبّ
الصفحه ٢٣ : أفطروا (فِدْيَةٌ) أي إعطاء فدية وهي (طَعامُ مِسْكِينٍ) و «الفدية» ما يقي الإنسان به نفسه من مال يبذله في
الصفحه ١٢٧ : يضرّ من وجه آخر وهو إحواجه إلى حركات متعبة جدا
لمخالفته للطبيعة. وأيضا فإنه محلّ القذر والنّجو فيستقبله
الصفحه ١٩٢ :
السيوطيّ في (الإتقان) عن الأشعريّ والباقلانيّ وابن حبان المنع من أن يقال في
القرآن فاضل وأفضل. قالوا : وما
الصفحه ٢٩٠ :
بِنَصْرِهِ مَنْ يَشاءُ إِنَّ فِي ذلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي الْأَبْصارِ)
(١٣)
(قَدْ كانَ لَكُمْ) أيها
الصفحه ٢٢٩ :
والأخلاقيون فينظرون إلى أن ضرر ذلك في جمهور الأمم أكبر من نفعها. لأن هذه
الثروات الأفرادية تمكن
الصفحه ٢٥٢ : ، والدافع عنهم ، والحامي عنهم ، والناصر لهم ،
والكفيل بمصالحهم والمنجي لهم من كل كرب ، والموفي لهم بوعده
الصفحه ١٦٧ : ) وابن حبان في (صحيحه)
عن أبي سعيد رضي الله عنه قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : كل حرف ذكر من
الصفحه ٤٩١ : الساعديّ أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : رباط يوم في سبيل الله ، خير من الدنيا وما
عليها.
وروى مسلم