الصفحه ٢٠٢ :
شعبة سنبلة فيها مائة حبة ، فصارت الحبة سبعمائة حبة بمضاعفة الله لها. قال
ابن كثير : وهذا المثل
الصفحه ١٧٧ : ، وفي
رواية كم من عذق إلخ. وقوله تعالى (حَسَناً) أي طيبة به نفسه من دون منّ ولا أذى. وقوله سبحانه
الصفحه ٤٧ :
وجوارحه ، وتمكّن حبه منه أعظم تمكّن؟ وهذا حاله مع حبيبه. أفليس هذا المحبّ عند
حبيبه يطعمه ويسقيه ليلا
الصفحه ٣٣ : وفي (صحيح ابن حبان) (٢) من حديث عبد الله بن بريدة عن أبيه ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم سمع رجلا
الصفحه ١٥٧ :
وعن أم سلمة
قالت : «قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : لا تلبس المتوفى عنها زوجها ، المعصفرة من
الصفحه ١٤٢ : الحقّ) الباب الثالث في حكم اليمين بالطلاق
أو الشك منه : وقد قدمنا في (كتاب الأيمان) اختلاف العلماء في
الصفحه ٤٠ : والإيمان ، وأحدهما يغني عن
الآخر ، فإنه لا يكون مستجيبا لله من لا يكون مؤمنا؟ قلنا : استجابته ارتسام
أوامره
الصفحه ٣٨١ : السلف كان اعتصامهم بالقرآن والإيمان ، فلما حدث
في الأمة ما حدث من التفرق والاختلاف ، صار أهل التفرق
الصفحه ٣٩٠ : الإيمان بجميع أنبيائه ورسله. والإيمان باليوم الآخر يستلزم الحذر من
المعاصي ، وهؤلاء اليهود ينكرون أنبيا
الصفحه ٣٤٣ : رحمهالله فقال : لم لا يجوز أن يكون المراد من الآية أن الأنبياء
لو كانوا في الحياة لوجب عليهم الإيمان بمحمد
الصفحه ٤١٣ :
لا تغضب. فأعاد عليه. حتى أعاد عليه مرارا. كل ذلك يقول : لا تغضب ـ انفرد
به أحمد ـ وروى من طريق
الصفحه ٤٥٤ :
الكفر ، وفي حال أقرب إلى الإيمان.
الثانية ـ قال
الواحديّ : هذه الآية دليل على أن من أتى بكلمة التوحيد
الصفحه ٢١٦ : : (وَآتَى الْمالَ عَلى
حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبى ...) الآية [البقرة : ١٧٧] ، واستدلوا بقوله عزوجل : (وَمِمَّا
الصفحه ٢٧٦ : صلىاللهعليهوسلم
على أصحابه وهم يختصمون في القدر ، فكأنما يفقأ في وجهه حب الرمان ، من الغضب.
فقال «بهذا أمرتم أو
الصفحه ٤١٥ : : فبعزتي وجلالي لا أبرح أغفر لهم ما استغفروني.
وفيه أيضا (١) : عن عليّ رضي الله عنه قال : كنت إذا سمعت من