الصفحه ١٨٢ : يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلاَّ مَنِ
اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلاَّ قَلِيلاً
الصفحه ٢٧١ : ، فكذلك هنا. وإلا فدرء ذاك المقتضى من جنس درء هذا. وأما
المانع فيبين أن المانع الذي تخيله فيما نفاه من جنس
الصفحه ٣٧٩ : من هذه الخلافيات ، فما وجده أقوى دليلا أخذ به ،
وإلا تركه. وحينئذ يكون ممن قال الله تعالى فيه
الصفحه ١٢٩ : الله صلىاللهعليهوسلم : «إني ، والله! إن شاء الله ، لا أحلف على يمين فأرى
غيرها خيرا منها إلّا أتيت
الصفحه ١٩١ : أسعد الناس بشفاعتك؟ قال : من قال :
لا إله إلّا الله خالصا من قلبه». فتلك الشفاعة لأهل الإخلاص بإذن الله
الصفحه ٤٠٨ : قُلُوبُكُمْ بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ
عِنْدِ اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ)
(١٢٦)
(وَما جَعَلَهُ اللهُ
الصفحه ١٠٤ : لأحد بعدي. ألا وإنها حلّت لي ساعة
من نهار. ألا وإنها ساعتي هذه ، حرام لا يختلى شوكها ولا يعضد شجرها ولا
الصفحه ٢٣٧ : أفعال القلوب أعظم من
أفعال سائر الجوارح. وهي لها كالأصول التي تتشعب منها. ألا ترى أن أصل الحسنات
الصفحه ٣٣١ : تأويل قوله تعالى :
(إِنَّ هذا لَهُوَ
الْقَصَصُ الْحَقُّ وَما مِنْ إِلهٍ إِلاَّ اللهُ وَإِنَّ اللهَ
الصفحه ٤٨٧ : عن
أبي الدرداء رضي الله عنه أنه كان يقول : ما من مؤمن إلا والموت خير له ، وما من
كافر إلا والموت خير
الصفحه ١٨٩ : تتكلوا على شفعاء : (إِلَّا مَنْ أَذِنَ
لَهُ الرَّحْمنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلاً) [طه : ١٠٩]. (وَالْكافِرُونَ
الصفحه ٣٣٢ : وَالْإِنْجِيلُ
إِلاَّ مِنْ بَعْدِهِ أَفَلا تَعْقِلُونَ)
(٦٥)
(يا أَهْلَ الْكِتابِ
لِمَ تُحَاجُّونَ فِي
الصفحه ٣١ : أكفّا قد سفكتم بها الدماء وملأتم بها بيوتكم من الحرام. الآن
حين اشتد غضبي عليكم ولن تزدادوا مني إلّا
الصفحه ٨٥ : أنّ حالا مّا كان سببا لنزولها ،
بمعنى أنها ما نزلت إلّا لأجله! وهذا يعلم إمّا من إشعار الآية بذلك ، أو
الصفحه ٢٨١ : كرامته ، وطول ولههم إليه ، وتعظيم جلال عزته ، وقربهم
من غيب ملكوت قدرته أن يعلموا من علمه إلا ما علمهم