الصفحه ٤٤٦ :
اللهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ
حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ
الصفحه ٢٦٠ : لهذا أن الله جعل التأويل للكتاب كله مع إخباره أنه مفصل
بقوله : (وَلَقَدْ جِئْناهُمْ
بِكِتابٍ
الصفحه ٣٤ :
الجلال والإكرام ، يا حي يا قيوم! فقال النبيّ صلىاللهعليهوسلم : لقد دعا الله باسمه العظيم الذي
الصفحه ١٧ : ، بالصيام.
وجعله وجاء هذه الشهوة. وكان هدى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيه أكمل الهدى ، وأعظم تحصيلا
الصفحه ٤٦٠ :
حتى يطلع أول الجيش من وراء هذه الأكمة ، فقال أبو سفيان : والله لقد
أجمعنا الكرة عليهم لنستأصلهم
الصفحه ٣٦٠ : المعهود
المستمر في حرمه في الجاهلية والإسلام كما قال تعالى : (أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنا
حَرَماً
الصفحه ٣٥٩ : الممتنعة بها من مبايعة الإمام لا
تقاتل لا سيما إن كان لها تأويل. كما امتنع أهل مكة من مبايعة يزيد ، وبايعوا
الصفحه ٣١٧ : تأويل لم يكن تأويل مما ذكرته في الركوع ـ والله أعلم ـ واحتججت
باللغة لأن مترجم نسخة التوراة ، التي وقعت
الصفحه ٦٦ :
(فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ
مَرِيضاً أَوْ بِهِ أَذىً مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيامٍ أَوْ صَدَقَةٍ
الصفحه ٤٧١ : اللهَ عَهِدَ
إِلَيْنا) أي أمرنا (أَلَّا نُؤْمِنَ
لِرَسُولٍ حَتَّى يَأْتِيَنا بِقُرْبانٍ تَأْكُلُهُ
الصفحه ٣٥٨ : صلىاللهعليهوسلم فيها فقولوا له : إن الله أذن لنبيه ولم يأذن لكم ،
وإنما أذن لي فيها ساعة من نهار ، وقد عادت حرمتها
الصفحه ٤٢٨ : :
(وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ
اللهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذا فَشِلْتُمْ
وَتَنازَعْتُمْ فِي
الصفحه ٤٧٤ : الدود.
فإذا دفن العبد المؤمن قال له القبر :
مرحبا وأهلا. أما إن كنت لأحبّ من يمشي على ظهري إليّ
الصفحه ١٨١ : وحجارة ترصيع
للرداء والصّدرة. (٨) فيصنعون لي مقدسا لأسكن في وسطهم. (٩) بحسب جميع ما أنا أريك
من مثال
الصفحه ٢٠٢ : عمل ابن آدم يضاعف الحسنة بعشر أمثالها إلى
سبعمائة ضعف ، قال الله عزوجل : (إلّا الصوم فإنّه
لي وأنا