الصفحه ٤٦٧ : ) للمبالغة في بيان سوء صنيعهم ، فإن ذلك من موجبات بذله في
سبيله كما في قوله تعالى : (وَأَنْفِقُوا مِمَّا
الصفحه ٥٣ : نعيم وابن عساكر عن ابن عباس قال : نزلت في معاذ بن جبل وثعلبة بن غنم. قالا :
يا رسول الله! ما بال الهلال
الصفحه ٥٥ : ..) الآية قالوا في السؤال : ما بال الهلال يبدو دقيقا ..!
إلخ؟ فأجيبوا بما ترى. وكما قال : (يَسْئَلُونَكَ ما
الصفحه ٦٣ :
لطيفة : (الإلقاء)
لغة ، طرح الشيء ، عدّي بإلى لتضمن معنى الانتهاء ، والباء مزيدة في المفعول
الصفحه ٢٨٩ :
تخويف لهم لعلمهم بما حل بآل فرعون (وَالَّذِينَ مِنْ
قَبْلِهِمْ) أي من قبل آل فرعون من الأمم الكافرة
الصفحه ٣٠٧ : ما عملت من سوء محضرا ، وادّة ذلك (وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ) كرره ليكون على بال منهم لا يغفلون
الصفحه ٣٣٤ : الإضلال ، ولا يعود وباله إلا عليهم ،
إذ يضاعف به عذابهم (وَما يَشْعُرُونَ) أي أن وزره خاص بهم. ونظير هذه
الصفحه ٣٩١ : ربما أنفقوها في وجوه الخيرات ، فيخطر في البال أنهم ينتفعون بها ، فأزال تلك
الشبهة ، وضرب لها مثلا
الصفحه ٤٩٢ : الله بن عباس رضي الله عنهما قال : أمرني العباس أن أبيت بآل
رسول الله صلىاللهعليهوسلم. وأحفظ صلاته
الصفحه ٣٧٦ : ابتدعه في
دينه ، فصاروا إلى العداوة والفرقة من بعد ما جاءتهم الآيات الواضحة ، المبينة
للحق ، الموجبة
الصفحه ١٠ : من حيث الظاهر. لأن الشيء لا ينفي نفسه!
الحادي عشر :
سلامة الآية من تكرير قلقلة القاف الموجب للضغط
الصفحه ٧١ : البيت المعظم ، والتقرب بها إلى الله عزوجل ، من موجبات ترك الأمور المذكورة ، وإيثار النفي للمبالغة في
الصفحه ١٠٩ : بأنهم عالمون بأنّ العمل غير موجب للأجر ،
وإنما هو على طريق التفضّل منه سبحانه ، لا لأنّ في فوزهم اشتباها
الصفحه ١٤٧ : الله عنه ، وإجابة دعاء رسول الله صلىاللهعليهوسلم له ، إذ الألفاظ إنما تترتب عليها موجباتها لقصد
الصفحه ١٥٢ : تُمْسِكُوهُنَ) ، أي : بالرجعة (ضِراراً) ، أي : مضارة بإزالة الألفة وإيقاع الوحشة وموجبات
النفرة (لِتَعْتَدُوا