الصفحه ٣٠٠ : :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُدْعَوْنَ إِلى كِتابِ اللهِ
لِيَحْكُمَ
الصفحه ٤٨٩ :
لعلج مات بأرض الحبشة؟! فنزلت : (وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ ...) الآية ـ ورواه عبد بن حميد أيضا مرسلا
الصفحه ٢٧٣ : القرآن والحديث ، ويتبع في ذلك سبل السلف الماضين ، أهل العلم والإيمان.
والمعاني المفهومة من الكتاب والسنة
الصفحه ٣٤٠ : اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ
لِلنَّاسِ كُونُوا عِباداً لِي مِنْ دُونِ اللهِ
الصفحه ٣٤٢ : كِتابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جاءَكُمْ
رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِما مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ
الصفحه ٤٧١ : بِالْبَيِّناتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتابِ
الْمُنِيرِ)
(١٨٤)
(فَإِنْ كَذَّبُوكَ) أي بعد بطلان عذرهم المذكور (فَقَدْ
الصفحه ٢٥٤ : هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ (٢) نَزَّلَ عَلَيْكَ
الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ
الصفحه ٢٥٦ : الْحَكِيمُ).
القول في تأويل قوله تعالى :
(هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ
الصفحه ٢٨١ : وكن من الشاكرين ، وما كلفك الشيطان علمه مما
ليس عليك في الكتاب فرضه ، ولا في سنة النبيّ
الصفحه ٣٦٧ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ وَاللهُ
الصفحه ٣٦٨ : الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ إِيمانِكُمْ كافِرِينَ)
(١٠٠)
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٣٧١ :
كتاب الله هو حبل الله ، من اتبعه كان على الهدى ، ومن تركه كان على ضلالة
... الحديث ، والوجهان
الصفحه ٦ : نفوسهم ، ولم يفضل منهم نفسا على أخرى ، كما كانوا يفعلونه إلى قوله
: (وَأَنْزَلْنا
إِلَيْكَ الْكِتابَ
الصفحه ٢٩ : من الإيمان بالله ـ الإيمان بما أخبر الله به في كتابه ، وتواتر عن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، وأجمع
الصفحه ٩٥ : مَعَهُمُ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا
اخْتَلَفُوا فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ