الصفحه ٣٥٤ : ء
بالنذر وإما تداويا وإما لكونه يجد نفسه تعافه ـ والله أعلم ـ فالتحريم بمعنى
الامتناع.
الثالث : قال
الصفحه ٣٦٣ : أركان الإسلام
ودعائمه وقواعده ، وأجمع المسلمون على ذلك إجماعا ضروريا.
الثالث : يجب
الحج على المكلف في
الصفحه ٤٢٥ :
وبالغ فيه. فما كل سوداء تمرة.
الثالث ـ (الربيون)
بكسر الراء قراءة الجمهور ، وقرئ بضمها وفتحها
الصفحه ٤٢٨ : ما لم ينزل به سلطانا ، لا سلطان له.
الثالثة : قال
أبو السعود : في الآية إيذان بأن المتبع في الباب
الصفحه ٤٣٠ : حقهم أن يمتنعوا عن المعصية ، فلما أقدموا
عليها سلبوا ذلك الإكرام.
الثالثة : ظاهر
قوله تعالى
الصفحه ٤٣٢ : الابتلاء والامتحان.
الثالث : أن
قوله (بغم) من تمام الثواب ، لا أنه سبب جزاء الثواب. والمعنى أثابكم غما
الصفحه ٤٤٦ : يموت. ويقرأ بالكسر وهو لغة
طائية. يقال مات يمات مثل خاف يخاف فكما تقول خفت تقول مت.
الثالثة : قدم
الصفحه ٤٦٦ :
الثالثة :
تعليق الميز بالخبيث المعبر به عن المنافق ، مع أن المتبادر مما سبق من عدم ترك
المؤمنين
الصفحه ٣٣٤ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَدَّتْ طائِفَةٌ
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يُضِلُّونَكُمْ وَما
الصفحه ٣٣٩ : أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتابِ
وَما هُوَ مِنَ الْكِتابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ
الصفحه ١١٦ :
من كتابية ووثنية ، فقد خصّ من ذلك نساء أهل الكتاب بقوله : (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا
الصفحه ٢٣٤ : ،
وثمة وجه آخر وهو أنه يجوز أن ينسى فينكر ذلك. أو ينسى بعضه ويذكر بعضا ، فأمر
بالكتابة لئلا يبطل حق الآخر
الصفحه ٤٨٨ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَما
الصفحه ٢٦٠ : على الكتاب أو على المتشابه.
فإن كان عائدا على الكتاب لقوله : منه ، ومنه : (فَيَتَّبِعُونَ ما
تَشابَهَ
الصفحه ٢٦١ : : (بَلْ كَذَّبُوا بِما
لَمْ يُحِيطُوا بِعِلْمِهِ وَلَمَّا يَأْتِهِمْ تَأْوِيلُهُ) [يونس : ٣٩] والكتابة