الصفحه ٢٨٨ : عنهم شيئا من عذابه. يقال : ما
أغنى فلان شيئا ، أي لم ينفع في مهم ، ولم يكف مؤنة. ورجل مغن أي مجزئ كاف
الصفحه ٣١٥ : كذلك. وقوله
تعالى : (اللهُ يَفْعَلُ ما
يَشاءُ) بيان له. ومنها أن الكاف في محل النصب على أنها في
الأصل
الصفحه ٣٧٥ : تقاعد عنه الخلق أجمعون ، عمّ
الحرج كافة القادرين عليه لا محالة. انتهى.
فإن قلت : فمن
يباشره؟ فالجواب
الصفحه ٤١٢ : (وَالْكاظِمِينَ
الْغَيْظَ) أي الممسكين عليه في نفوسهم ، الكافّين عن إمضائه مع
القدرة عليه ، اتقاء التعدي فيه إلى
الصفحه ٤٢٧ : إلى الناس
كافة ، وأعطيت الشفاعة.
__________________
(١) أخرجه البخاريّ في : الصلاة ، ٥٦ ـ باب قول
الصفحه ٤ : فعلا. أفاده الراغب.
الثالث : ذكر
تقيّ الدين ابن تيمية في (السياسة الشرعية) جملة من أحكام القتل نأثرها
الصفحه ٧ : تعمّد
العدوان ولم يتعمد ما يقتل.
الثالث : الخطأ
المحض وما يجري مجراه : مثل أن يكون يرمي صيدا أو هدفا
الصفحه ٩ : التي هي الغرض المطلوب منه!
الثالث : أنّ
تنكير (حَياةٌ) يفيد تعظيما ، فيدلّ على أن في القصاص حياة
الصفحه ١٠ : الهمزة ، لبعد ما دون طرف اللسان وأقصى
الحلق.
الثالث عشر :
في النطق بالصاد والحاء والتاء حسن الصوت ، ولا
الصفحه ١٧ : أن يطعم حرم عليه الطعام
والشراب إلى الليلة القابلة ، فنسخ ذلك بالرتبة الثالثة : وهي التي استقرّ عليها
الصفحه ٢٢ : : فالمريض والمسافر يباح لهما الفطر. فإن صاما ، صحّ. فإن تضرّرا ،
كره ..!.
الثالث : لم
يكن من هديه
الصفحه ٣٠ : دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذا دَعانِ). والصحيح أنّه يعمّ النوعين. انتهى.
الثالث : فيمن
هو الداعي المجاب :
قال
الصفحه ٦٦ : مأخوذ من المفهوم لأنه مصرّح به ، وذلك إجماع.
الثالث : أنّ
الفدية الواجبة تكون من أجناس الثلاثة وهي
الصفحه ٦٨ : يفهمه
الخاص والعامّ. وهو ما يكون بتكرار الكلام وزيادة الإفهام ..!
وفائدة ثالثة :
وهو أنّ المراد
الصفحه ٨٠ : . ثم خرج الثالثة حين زاغت الشمس فكبّر ، فكبّر الناس بتكبيره حتى يتصل
التكبير ويبلغ البيت فيعلم أنّ عمر