الصفحه ٦٣ :
لتأكيد معنى النهي. والمراد بالأيدي : الأنفس ، فذكر الجزء وإرادة الكلّ لمزيد
اختصاص لها باليد. بناء على
الصفحه ٧٤ : بحذف المضاف ، أو بتسمية الجزء
باسم الكلّ ـ أفاده السيلكوتي.
قال ابن القيّم
في (زاد المعاد) في سياق
الصفحه ١١٠ : عمر) أو ثمانية وعشرين جزءا (كما قاله الأصمعيّ) وهو الأكثر ، إلا
ثلاثة منها وهي (المنيح والسفيح والوغد
الصفحه ١١١ : يجزّأ أجزاء. وكلّ شيء جزأته
فقد يسرته ؛ ويسرت الناقة جزأت لحمها ، ويسر القوم الجزور أي : اجتزروها
الصفحه ١٩٨ : مِنْهُنَّ جُزْءاً ثُمَّ
ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْياً وَاعْلَمْ أَنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ)
(٢٦٠)
الصفحه ٢٠١ : اجْعَلْ عَلى
كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءاً) أي ثم اذبحهن وجزئهن وضع على كل جبل منهن بعضا (ثُمَّ ادْعُهُنَ
الصفحه ٢٢٢ : لكون هذه العلة تحدث في الرأس فتضرّ
بالجزء الإلهيّ الطاهر
__________________
(١) أخرجه البخاريّ في
الصفحه ٢٨٩ : تغلبون كما غلبوا. وقد
صدق الله وعده بقتل قريظة (١) ، وإجلاء بني النضير (٢) ، وفتح خيبر (٣) ، وضرب الجزية
الصفحه ٢٩٤ : ذلك جزءا على حدة فرواه من طرق
متعددة. ويروى أن بعض الصالحين قال لابنه : يا بنيّ! لا يكن الديك أحسن منك
الصفحه ٣٢٨ : ، وأحجمت عن المباهلة ، وطلبت الموادعة بقبول
الجزية؟
الثاني ـ قال
ابن كثير : وكان سبب نزول هذه المباهلة
الصفحه ٣٨٧ :
ويضع الجزية ، ولا يقبل إلا الإسلام.
لطائف :
قال الزمخشريّ
: فإن قلت : هلا جزم المعطوف في قوله
الصفحه ٤٠٧ : . صفحة ١٨٠ ـ ١٨١ من الجزء السابع (طبعة المعارف).
فإن قلت : فما
تصنع بحديث سعد بن أبي وقاص المرويّ في
الصفحه ٤٣٤ : . فيدق الصليب ويقتل الخنزير ويضع الجزية ويدعو الناس إلى
الإسلام. فيهلك الله في زمانه الملل كلها إلا
الصفحه ٤٩٧ :
فهرس الجزء الثاني
سورة البقرة
الآية ١٩٦
٦٣
الآية ١٧٨
الصفحه ١٤ : : «لا وصية لوارث». ويأثرونه عمّن حفظوه
عنه ممّن لقوه من أهل العلم ، فكان نقل كافة عن كافة. فهو أقوى من