الصفحه ٣٢ : يخففه وإن
كان ضعيفا. الثالث ، أن يتقاوما ويمنع كل واحد منهما صاحبه ..!.
وقد روى الحاكم
في (صحيحه) من
الصفحه ٩٤ : لما سبق من أحوال الكفار من المنافقين
وأهل الكتاب ؛ يعنى أنّ جميع ما ذكر من صفاتهم الذميمة ، لأجل
الصفحه ١٤٢ : الحقّ) الباب الثالث في حكم اليمين بالطلاق
أو الشك منه : وقد قدمنا في (كتاب الأيمان) اختلاف العلماء في
الصفحه ٢٨٤ : ازداد تحيرا. قلت : ويشهد لهذه الآيات ما جاء في كتاب الله من قول
الملائكة : (أَتَجْعَلُ فِيها
مَنْ
الصفحه ٣١٣ : (١) بن عديّ الأنصاري رضي الله عنه المستشهد بمكة ، قطف
عنب. كما في البخاريّ. وفي الكتاب والسنة لهذا نظائر
الصفحه ٣٣٥ : ، وأنه ما ردهم عن الدين بعد اتباعهم
له وترك العناد ، وهم أولو علم وأهل كتاب ، إلا ظهور بطلانه لهم ، ولهذا
الصفحه ٣٣٨ : : معنى الآية لا يكلمهم بكلام يسرهم وينفعهم ، والكل حسن.
الثالثة ـ روى
الشيخان (١) عن عبد الله بن مسعود
الصفحه ٣٤١ : القوم كان يعبد بعضهم بعضا ـ يعني أهل الكتاب ـ كانوا
يعبدون أحبارهم ورهبانهم ، كما قال الله تعالى
الصفحه ٣٥٢ :
ووجه ثالث :
وهو أن لا يحمل (ملء الأرض) أولا على الافتداء بل على التصدق ، ولا يكون الشرط
المذكور
الصفحه ٤٨١ : العروق ، حتى يتوزع على كل جزء من أجزاء تلك الورقة ، جزء
من أجزاء ذلك الغذاء بتقدير العزيز العليم. ولو
الصفحه ١٢ : الوصية بالثلث. ومسلم في : الوصية ، حديث ١٠.
(٣) أخرجه الإمام
أحمد بن حنبل في مسنده بالجزء الخامس صفحة
الصفحه ٣٤ : حدثنا قتيبة.
(٢) أخرجه في المسند في الجزء الرابع ، صفحة ١٧٧ (طبعة الحلبيّ) عن ربيعة
بن عامر
الصفحه ٤٤ : بالجزء الرابع ، صفحة ٢٣ (طبعة الحلبيّ).
(٤) أخرجه الترمذيّ في : الصوم ، ١٥ ـ باب ما جاء في بيان الفجر.
الصفحه ٤٦ : .
(٣) أخرجه الإمام أحمد في مسنده صفحة ٢٢٥ من الجزء الخامس (طبعة الحلبي).
(٤) أخرجه البخاريّ في : الصوم ، ٤٨
الصفحه ٥٥ :
__________________
(١) أخرجه الإمام
أحمد في : صفحة ٢٢٧ من الجزء الأول (طبعة الحلبيّ) وحديث رقم ٢٠٠٠. ونصه : ما
اقتبس رجل علما