الصفحه ١٥٢ : عَلَيْكُمْ وَما أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتابِ
وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا اللهَ وَاعْلَمُوا
الصفحه ١٥٣ : إليكم (وَما أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ
الْكِتابِ وَالْحِكْمَةِ) ، أي : السنة (يَعِظُكُمْ بِهِ) أي : بما
الصفحه ١٥٨ : الْكِتابُ أَجَلَهُ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ
يَعْلَمُ ما فِي أَنْفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ
الصفحه ١٥٩ : غرائب النكت.
(وَلا تَعْزِمُوا
عُقْدَةَ النِّكاحِ حَتَّى يَبْلُغَ الْكِتابُ أَجَلَهُ) ، (العقدة) بالضم
الصفحه ١٦٠ : من الجانبين بحيث لا يطاق معه الصبر إلى انقضاء العدّة.
وقوله : (حَتَّى يَبْلُغَ
الْكِتابُ أَجَلَهُ
الصفحه ١٦٤ : : ليكن حذره من فوت
صلاة العصر كحذره من ذهاب أهله وماله.
وقد ساق الحافظ
عبد المؤمن الدمياطيّ في كتابه
الصفحه ١٧٦ : كَثِيرَةً) ـ هذا حث من الله تعالى لعباده على الصدقة ، وقد كرر
تعالى هذه الآية في كتابه العزيز في غير موضع
الصفحه ١٧٧ : إِسْرائِيلَ مِنْ بَعْدِ
مُوسى إِذْ قالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ) إنما نكر لعدم مقتض لتعريفه ، وزعم الكتابيون أنه
الصفحه ١٨٨ : مهيع من الفصاحة مسلوك. وفي كتاب
الله تعالى مواضع في هذا المعنى. منها قوله تعالى : (مَنْ كَفَرَ بِاللهِ
الصفحه ١٩٢ : بأنها أعظم آية في كتاب الله وأنها مشتملة على اسم الله
الأعظم ، وقد ساق ما ورد في فضلها الإمام ابن كثير
الصفحه ٢٣٣ : بالكتابة في بيع الأعيان لأنه في
الصفحه ٢٥٠ : الأرض. لم
ينزل قط إلا اليوم. فسلّم وقال : أبشر بنورين أوتيتهما لم يؤتهما نبيّ قبلك. فاتحة
الكتاب وخواتيم
الصفحه ٢٥٣ : .
وتسمى الزهراء
، لأنها كشفت عما التبس على أهل الكتابين من شأن عيسى عليهالسلام. والأمان ، لأن من تمسك بما
الصفحه ٢٥٩ :
نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ قَدْ جاءَتْ رُسُلُ رَبِّنا بِالْحَقِ) [الأعراف : ٥٢ ـ ٥٣] فقد أخبر أنه فصل الكتاب
الصفحه ٢٦٥ : عاقبة ومصيرا ، فالتأويل
هنا تأويل فعلهم الذي هو الرد إلى الكتاب والسنة ، والتأويل في سورة يوسف تأويل