الصفحه ٤٩٠ : مرتين ، فذكر منهم رجلا من أهل
الكتاب آمن بنبيه وآمن بي ـ أفاده ابن كثير ـ.
ثم إن الإخبار
، في آخر
الصفحه ٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم شيئا لم يعهده إلى الناس عامة؟ قال : لا. إلا ما في
كتابي هذا. قال فأخرج
الصفحه ١٥ : ...) إلخ ـ وكان درسنا صباحا من البخاريّ في كتاب (الوصايا)
ـ أنّ هذه الآية ليست منسوخة ـ كما قيل ـ بل هي
الصفحه ١٦ : أَوْلادِكُمْ) فإنه أجمع آية (حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ) تأكيد للكتابة بأنها أمر ثابت لا يسوغ التسامح فيه بوجه
الصفحه ٢٥ : : (نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ
مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنْزَلَ التَّوْراةَ
الصفحه ٢٦ : ـ كتاب الجهاد
والسير ، حديث ٧.
(٤) مسند الإمام أحمد ، ٥ / ٢٦٦ ونصه : عن أبي أمامة قال : خرجنا مع رسول
الصفحه ٣٨ : ] ، وقوله : (أَنْ تَقُولُوا
إِنَّما أُنْزِلَ الْكِتابُ عَلى طائِفَتَيْنِ مِنْ قَبْلِنا) [الأنعام : ١٥٦] ، أي
الصفحه ٤١ : . والكناية عما يستقبح ذكره بما يستحسن لفظه من
سنن العرب. وللثعالبيّ في آخر كتابه (فقه اللغة) فصل في ذلك بديع
الصفحه ٤٨ :
__________________
(١) أخرجه البخاريّ في : الاعتكاف ، ٣ ـ باب لا يدخل البيت إلا لحاجة.
ومسلم في : كتاب الحيض ، حديث
الصفحه ٧٥ : كَما
هَداكُمْ) بدلائل الكتاب ، أي : اذكروه ذكرا حسنا كما هداكم هداية
حسنة! فمفاد التشبيه التسوية في
الصفحه ٨٨ : ونحوهما مما وصف
به نفسه في كتابه أو صحّ عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم. والقول في جميع ذلك من جنس واحد
الصفحه ١٠٤ : .
__________________
(١) أخرجه البخاريّ
في : العلم ، ٣٩ ـ باب كتابة العلم. ونصه : عن أبي هريرة أن خزاعة قتلوا رجلا من
بني ليث عام
الصفحه ١١٥ : كل مشركة
__________________
(١) أخرجه البخاريّ في : كتاب الأدب ، ٢٤ ـ باب فضل من يعود يتيما
الصفحه ١١٨ : حجر امرأته وهي
حائض ، حديث ٢١١.
ومسلم في : كتاب الحيض حديث ١٥.
(٤) أخرجه مسلم في : الحيض ، حديث ١٤
الصفحه ١٢٤ : ، فقال : ما أعلم فيه
تحريما.
وقال ابن رشد
في كتاب (البيان والتحصيل في شرح العتبية) روى العتبيّ عن ابن