الصفحه ٩٦ : علم بعد موت الرسل ،
فاختلفوا في الدين لاختلافهم في الكتاب (وَمَا اخْتَلَفَ
فِيهِ) أي : الكتاب الهادي
الصفحه ٢٧٦ : ذلك وقال (٢) : لا تضربوا كتاب الله بعضه ببعض فإن ذلك يوقع الشك في
قلوبهم ومع ابتغاء الفتنة ابتغا
الصفحه ٢٩٨ : ] ، ـ نقله الرازيّ ـ (وَقُلْ لِلَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ وَالْأُمِّيِّينَ) أي الذين لا كتاب لهم كمشركي العرب
الصفحه ٣٣٦ : والكتاب ، (أَوْ) كراهة أن (يُحاجُّوكُمْ) أي الذين أوتوا مثل ما أوتيتم (عِنْدَ رَبِّكُمْ) أي بالشهادة عليكم
الصفحه ٣٨٥ : بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ
الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتابِ لَكانَ خَيْراً
الصفحه ٤٧٦ : أُوتُوا
الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذىً كَثِيراً) بالقول والفعل (وَإِنْ
الصفحه ٣٧ : في كتاب (الزهد) أثرا : أنا الله لا إله
إلّا أنا ، إذا رضيت باركت وليس لبركتي منتهى. وإذا غضبت لعنت
الصفحه ١٠٣ :
يومين فتح الكتاب فوجد فيه : إذا نظرت في كتابي هذا فامض حتى تنزل بنخلة ـ بين
مكة والطائف ـ فترصد
الصفحه ١٢١ :
عن ابن عباس قال : كان هذا الحيّ من الأنصار (وهم أهل وثن) مع هذا الحيّ من
يهود (وهم أهل كتاب
الصفحه ١٤٤ : : (الطَّلاقُ مَرَّتانِ). فهذا كتاب الله ، وهذه سنة رسوله ، وهذه لغة العرب ،
وهذا عرف التخاطب ، وهذا خليفة رسول
الصفحه ١٩٣ : ، فقلد صاحب الرسالة صلىاللهعليهوسلم فهو الذي أنزل عليه القرآن وقال : يس قلب القرآن (١). وفاتحه الكتاب
الصفحه ٢٤٨ : :
(١) إذا أخذ رجل
امرأة وتزوج بها فإن لم تجد نعمة في عينيه لأنه وجد فيها عيب شيء وكتب لها كتاب
طلاق ودفعه
الصفحه ٢٥٥ : بـ (أَنْزَلَ) ، أي أنزلهما من قبل تنزيل الكتاب. والتصريح به مع ظهور
الأمر ، للمبالغة في البيان (هُدىً لِلنَّاسِ
الصفحه ٢٦٢ : ذلك أن الصحابة والتابعين لم يمتنع أحد منهم عن تفسير آية من كتاب
الله وقال : هذه من المتشابه الذي لا
الصفحه ٢٧٢ : بألفاظ ليست في الكتاب ولا في السنة ، وهي ألفاظ مجملة. مثل متحيز ومحدد وجسم
ومركب ، ونحو ذلك ، ونفوا