الصفحه ١١٠ : سُكارى) فكان منادي رسول الله صلىاللهعليهوسلم ـ إذا أقام الصلاة ـ نادى أن : لا يقربنّ الصلاة سكران
الصفحه ٢٦٦ : ) ، فما فيه من معنى الرجوع والعود ، هو للمضاف إليه لا للمضاف. وإذا
قلنا : آل فلان فالعود في المضاف. لأن
الصفحه ٢٨ : (زوائد
المشكاة) عن عبد الله بن عمر أنّه كان إذا غدا يوم الأضحى ويوم الفطر يجهر
بالتكبير حتى يأتي المصلّى
الصفحه ١٣ : لهؤلاء منعا للقوم عمّا اعتادوه ـ كذا قاله الأصم.
__________________
ـ سمعت بنيك يقولون :
إنما نقرّ
الصفحه ٣٩ :
[الأنبياء : ٩٠] ، وقوله في ضدّ هؤلاء (إِنَّهُمْ كانُوا
قَوْمَ سَوْءٍ فَأَغْرَقْناهُمْ أَجْمَعِينَ
الصفحه ١٩٥ : الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِها مِنَ
الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
الصفحه ٢٠٥ : ].
فلا يجدون ثواب
صدقاتهم كما لا يوجد على الصفا التراب بعد ما أصابه الوابل (وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الصفحه ٢٤٣ : الزمخشريّ وغيره
ونص عليه سيبويه. قال الحلبيّ : وهو الأظهر. وقال قوم : لا فرق. قالوا : وقد جاء
القرآن بالكسب
الصفحه ٣٤٩ : عليهم الذي هو غاية
الظلم فقال : (وَاللهُ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) ، لغلظ حجابهم وتعمقهم في
الصفحه ٣٧١ : ؟ قال : لا. وأيم الله ، إن المرأة تكون مع الرجل العصر من الدهر ثم يطلقها
فترجع إلى أبيها وقومها. أهل
الصفحه ٣٨٠ : عثمان أمور أوجبت نوعا من التفرق ،
وقام قوم من أهل الفتنة والظلم ، فقتلوا عثمان فتفرق المسلمون بعد مقتل
الصفحه ٤٥٩ : عليهم ، فقال النبيّ صلىاللهعليهوسلم لعليّ بن أبي طالب : اخرج في آثار القوم فانظر ماذا
يصنعون ، وماذا
الصفحه ٤٩١ : : أما إنه لم يكن في زمان النبيّ صلىاللهعليهوسلم غزو يرابطون فيه ، ولكنها نزلت في قوم يعمرون المساجد
الصفحه ١٦٩ : هذا إذا أتوا بما يسمى صلاة فإن لم يمكنهم شيء من
الأفعال ، وإنما أتوا بالذكر فقط. فقال الناصر زيد وابن
الصفحه ٣٩٣ : : أنهم اليهود. وذلك لأن السياق في السورة ، والسباق معهم. وقد
كان بين الأنصار وبين مجاوريهم من اليهود ما