الصفحه ٤٢٥ : فِي أَمْرِنا
وَثَبِّتْ أَقْدامَنا وَانْصُرْنا عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرِينَ)
(١٤٧)
(وَما كانَ
الصفحه ٤٢٩ :
فقال : أفي القوم محمد؟ فقال «لا تجيبوه» فقال : أفي القوم ابن أبي قحافة؟ قال «لا
تجيبوه» فقال : أفي
الصفحه ١٧٧ : عَلِيمٌ
بِالظَّالِمِينَ)
(٢٤٦)
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الْمَلَإِ) ، وهم القوم ذو الشارة والتجمع (مِنْ بَنِي
الصفحه ٣٢٨ : وغيره ، وكانوا ستين راكبا ، منهم ثلاثة نفر ، إليهم يؤول أمرهم : العاقب
أمير القوم واسمه عبد المسيح
الصفحه ٤٠٣ : ، فقال صلىاللهعليهوسلم : القوم ما بين التسعمائة والألف. وقد كان بسبس وعديّ
مضيا يتجسسان ولا خبر ، حتى
الصفحه ٢٣٣ : في تأويل قوله تعالى :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا تَدايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلى أَجَلٍ
الصفحه ٤٤٦ :
إلخ. من الوجوه النحوية في (إذا) هنا ، وإنه ربما يتبادر أن الموقع ل (إذ)
لا لها حيث إن متعلقها وهو
الصفحه ٢٣٥ : المبايعة تجارة (وَأَشْهِدُوا إِذا تَبايَعْتُمْ) أمر بالإشهاد على التبايع مطلقا ناجزا أو كالئا لأنه
أحوط
الصفحه ٢٣٧ :
القلب وحده؟ قلت : كتمان الشهادة هو أن يضمرها ولا يتكلم بها. فلما كان إثما
مقترفا بالقلب أسند إليه. لأن
الصفحه ٩٨ :
وصدقة (وَالْأَقْرَبِينَ) بعدهما ليكون صلة وصدقة (وَالْيَتامى) بعدهم لأنّ فيهم الفقر مع العجر
الصفحه ٤٣٠ : : (إذا)
في قوله تعالى (حَتَّى إِذا
فَشِلْتُمْ) إما شرط ، أو ، لا. وعلى الأول فجوابها إما محذوف أو
مذكور
الصفحه ٣٩٤ :
في الفساد. قال القاشانيّ : لأن المحبة الحقيقية الخالصة لا تكون إلا بين
الموحدين لكونها ظل الوحدة
الصفحه ٣٩٦ : سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ) [النساء : ٧٩]. وقال : (إِذا مَسَّهُ
الشَّرُّ جَزُوعاً وَإِذا مَسَّهُ الْخَيْرُ
الصفحه ٤١٤ : ، وأنه لا مفزع للمذنبين إلا فضله وكرمه ، وأن عدله يوجب
المغفرة للتائب ، لأن العبد إذا جاء في الاعتذار
الصفحه ٥٤ : ، ثمّ يسمّى قمرا ، وليلة
البدر لأربع عشرة.
قال أبو العباس
: سمي الهلال هلالا لأنّ الناس يرفعون أصواتهم