الصفحه ٤٩ : الإمام
ابن القيّم في (زاد المعاد) في هديه صلىاللهعليهوسلم في الاعتكاف : لما كان صلاح القلب واستقامته
الصفحه ١٠٢ : القيّم في (زاد المعاد) وابن هشام في (السيرة) في الكلام على هذه السرية
ونزول هذه الآية : أن النبيّ
الصفحه ١٢٨ : الزَّادِ التَّقْوى)(وَاتَّقُوا اللهَ) فلا تجترئوا على المعاصي (وَاعْلَمُوا
أَنَّكُمْ مُلاقُوهُ) صائرون إليه
الصفحه ١٣٨ : ابن كثير في (تفسيره) ، وكذا شمس الدين ابن القيّم في (زاد
المعاد) فلتنظر ثمّه.
(تِلْكَ) ـ أي
الصفحه ٤٠٦ : لذلك ابن القيّم في (زاد المعاد).
وقد انتصر
للوجه الأول العلامة أبو السعود ، وبين ضعف الثاني بأوجه
الصفحه ٤٢٣ :
قال الإمام ابن
القيّم في (زاد المعاد) : ومنها ـ أي من الغايات في هذه الغزوة ـ أن وقعة أحد كانت
الصفحه ٤٣٢ : والمضار.
قال العلامة
ابن القيّم في (زاد المعاد) : وقيل جازاكم غما بما غممتم به رسوله بفراركم عنه
الصفحه ١٠٦ : ـ كيف الأمر إذا لم تكن جماعة ونصه : عن حذيفة بن اليمان قال :
كان الناس يسألون رسول الله
الصفحه ١٢٥ : الحرث اسما للمرأة. قال بعض المفسرين :
إنّ العرب تسمّي النساء حرثا قال الشاعر :
إذا أكل
الجراد
الصفحه ١٧٥ : قوم نوح وعاد وثمود. وكانت العرب تتلقاها أبا عن
جد ، ومثل قصص سيدنا إبراهيم وأنبياء بني إسرائيل فإنها
الصفحه ٢٤١ : وَارْحَمْنا أَنْتَ مَوْلانا
فَانْصُرْنا عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرِينَ)
(٢٨٦)
(لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً
الصفحه ٣٤١ : :
الأول ـ إذا
كان ما ذكر في الآية لا يصلح لنبيّ ولا لمرسل ، فلأن لا يصلح لأحد من الناس غيرهم
، بطريق
الصفحه ٣٧٦ : : (اخْتَلَفُوا) أي بأن صار كل واحد منهم يدّعي أنه على الحق ، وأن
صاحبه على الباطل. ثم قال : وأقول إنك إذا أنصفت
الصفحه ٣٩٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ما ينبغي لنبيّ ، إذا لبس لأمته ، أن يضعها حتى يحكم
الله بينه وبين عدوّه
الصفحه ٢٩٩ : (٣) : بعثت إلى الأحمر والأسود. وقال (٤) : كان النبيّ يبعث إلى قومه خاصة ، وبعثت إلى الناس
عامة. إلى غير ذلك