الصفحه ٧٧ : ويحمل الديات ..! ليس لهم
ذكر غير فعال آبائهم ، فأنزل هذه الآية. وفيها إشعار بتحويل القوم عما اعتادوه
الصفحه ٣٤٧ : ندم ، فأرسل إلى قومه : أرسلوا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم هل لي من توبة؟ فنزلت : (كَيْفَ يَهْدِي
الصفحه ٣٤٦ : الْبَيِّناتُ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) استبعاد لأن يرشدهم الله للصواب ويوفقهم. فإن الحائد عن
الصفحه ١٧٤ :
تنبيه :
روي عن ابن
عباس : أنّ الآية عني بها قوم كثير والعدد خرجوا من ديارهم فرارا من الجهاد في
الصفحه ١٨٣ : قالُوا رَبَّنا أَفْرِغْ عَلَيْنا صَبْراً وَثَبِّتْ
أَقْدامَنا وَانْصُرْنا عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرِينَ
الصفحه ٤٨٨ :
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ مِنْ قَبْلِهِ هُمْ بِهِ يُؤْمِنُونَ وَإِذا يُتْلى
عَلَيْهِمْ قالُوا آمَنَّا بِهِ إِنَّهُ
الصفحه ٣٠٤ : ء
ألفا. وفي المحكم : تقاة يجوز أن يكون مصدرا وأن يكون جمعا ، والمصدر أجود ، لأن
في القراءة الأخرى : تقية
الصفحه ٣١٤ : لك ، لأن ذلك طلبة أهل الخصوص كما سبق
إيضاحه في آية (رَبِّ إِنِّي
نَذَرْتُ لَكَ ....) إلخ. وقوله تعالى
الصفحه ٤١٧ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(إِنْ يَمْسَسْكُمْ
قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ
الصفحه ٣٨٧ : قلت : فما
معنى التراخي في (ثم)؟
قلت : التراخي
في المرتبة ، لأن الإخبار بتسليط الخذلان عليهم أعظم من
الصفحه ٤٢٢ : على يقين من دينه ، وبصيرة من ربه ، لا يرتد بموت الرسول
وقتله ، ولا يفتر عما كان عليه ، لأنه يجاهد لربه
الصفحه ٤٢٧ : لأن
الشجاعة وسائر الفضائل اعتدالات في قوى النفس لتنورها بنور التوحيد ، فلا تكون
تامة إلا للموحد الموقن
الصفحه ١٤٥ : عليهم ، ليعلموا أنّ أحدهم ، إذا أوقعه جملة ، بانت منه المرأة
وحرمت عليه حتى تنكح زوجا غيره ، نكاح رغبة
الصفحه ٤٠٩ : (١) عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان إذا أراد أن يدعوا على أحد أو يدعوا لأحد
الصفحه ٣٥ : رضي الله عنه قال : علّمني
رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا نزل بي كرب أن أقول : لا إله إلّا الله