الصفحه ٣٠٦ :
على جوازها عند ذلك الإمام مرتضى اليماني في كتابه (إيثار الحق على الخلق)
فقال ما نصه :
وزاد الحق
الصفحه ٤٠٠ : . لأن عمرو بن
قميئة كان قد قتل مصعب بن عمر يظن أنه النبيّ صلىاللهعليهوسلم. ووهن المسلمون لصريخ
الصفحه ٣٠ :
وقوله تعالى (أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذا دَعانِ) تقرير للقرب وتحقيق له. ووعد للداعي بالإجابة
الصفحه ١٧ : الظاهرة ، والقوى الباطنة. وحميتها عن التخليط الجالب لها الموادّ
الفاسدة ، التي إذا استولت عليها أفسدتها
الصفحه ٣٧٩ : : (فَبَشِّرْ عِبادِ
الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ) [الزمر : ١٧ ـ ١٨]. وإذا اشتبه
الصفحه ٤٧ : أعظم ، ولا أجمل ، ولا
أكمل ، ولا أعظم إحسانا ، إذا امتلأ قلب المحبّ بحبّه ، وملك حبّه جميع أجزاء قلبه
الصفحه ٣٦٣ : فتح البيان : اللام في قوله (لِلَّهِ) هي التي يقال لها لام الإيجاب والإلزام ، ثم زاد هذا
المعنى تأكيدا
الصفحه ١١١ :
إذا أرادوا أن ييسروا اشتروا جزورا نسيئة ونحروه وقسموه ثمانية وعشرين قسما أو
عشرة أقسام فإذا خرج واحد
الصفحه ٢٠٤ : للصدقة ثواب ويحصل إثم الأذى. وقد دخل في
قوله (قول معروف) الرد الجميل للسائل و (مغفرة) العفو عن السائل إذا
الصفحه ٢٢٥ : النفسية وانفعالاتها في شفاء الأمراض عجائب. وما على
الصناعة الطبية أضر من زنادقة القوم وسفلتهم وجهالهم
الصفحه ٣٩٢ : ما ينفقون في هذه
الحياة الدنيا كمثل حرث قوم ظلموا أنفسهم فأصابته ريح فيها صر فأهلكته ، ولكن خولف
هذا
الصفحه ٧٣ :
إليها بعد الأمر بالزاد للسفر في الدنيا ، كما قال تعالى (وَرِيشاً وَلِباسُ التَّقْوى ذلِكَ
خَيْرٌ
الصفحه ٢١٨ :
في هديه صلىاللهعليهوسلم في الزكاة والصدقة
قال شمس الدين ابن
القيّم الدمشقيّ في (زاد المعاد
الصفحه ٣٥٨ : صلىاللهعليهوسلم يوم فتح مكة : لا هجرة ، ولكن جهاد ونية ، وإذا
استنفرتم فانفروا. وقال يوم فتح مكة (٢) : إن هذا
الصفحه ٤٤٢ :
كانَ
لَنا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ ما قُتِلْنا هاهُنا). (وَقالُوا
لِإِخْوانِهِمْ إِذا ضَرَبُوا فِي