الصفحه ٧٤ : وهم
من ظنه جبيلا بها. سمّي به لأنه معلم للعبادة وموضع لها ـ كذا في «القاموس وشرحه».
ونقل الفخر عن
الصفحه ١٧٨ : الكريمة أنها دلت على أحكام : الأول وجوب الجهاد لأن
الله تعالى إنما ذكر هذه القصة المشهورة في بني إسرائيل
الصفحه ٤٢٨ :
الثانية : في
ذكر عدم تنزيل الحجة مع استحالة تحققها في نفسها ، إشعار بنفيها ونفي نزولها
جميعا. لأن
الصفحه ١٠٥ :
الْحَرامِ) إذا قتل الحجاج الخارجون في الشهر الحرام ، فهذا وجه
تحريم القتال في هذا الشهر (و) لكن (إِخْراجُ
الصفحه ٢٤٨ : :
(١) إذا أخذ رجل
امرأة وتزوج بها فإن لم تجد نعمة في عينيه لأنه وجد فيها عيب شيء وكتب لها كتاب
طلاق ودفعه
الصفحه ٣٥٦ :
لأنها تهلك من ظلم فيها وألحد وتنقص الذنوب أو تنفيها ـ كما في القاموس ـ وقد
ذهب بعضهم إلى أن مكة
الصفحه ١٩٦ :
آتاهُ
اللهُ الْمُلْكَ) أي : لأن آتاه الله. يعني أن إيتاء الملك أبطره وأورثه
الكبر. فحاج لذلك ، أو
الصفحه ١١ : أنهم يطالبون بالقود ، صار
ذلك رادعا لهم. لأنّ العاقل لا يريد إتلاف غيره بإتلاف نفسه. فإذا خاف ذلك كان
الصفحه ٣١٣ : القوم. ومنه يقال : فلان حرب لفلان إذا كان بينهما بعد
وتباغض. وفي المصباح : ويقال هو مأخوذ من المحاربة
الصفحه ٧ : زاد الله عبدا بعفو إلا
عزا ، وما تواضع أحد لله إلّا رفعه الله. وهذا الذي ذكرناه من التكافؤ ، هو في
الصفحه ٢٣ :
رمضان فله الفطر فيه. قاله في (زاد المعاد).
(وَعَلَى الَّذِينَ
يُطِيقُونَهُ) أي الصوم ، إن
الصفحه ١٣٩ : هذا غاية للحلّ ، زجر لمن له غرض
مّا في امرأته عن طلاقها ثلاثا ، لأنّ كلّ ذي مروءة يكره أن يفترش امرأته
الصفحه ١٥٠ : في (زاد المعاد). ثم ذكر حجج المانعين من وقوعه ، وحجج من أوقعه
، والمناقشة فيها ، فراجعه إن شئت
الصفحه ١٨٠ :
(قالَ إِنَّ اللهَ
اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ وَزادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ) ، لما
الصفحه ٢٢٢ : : وإنما كتبت هذا مع كون ما نقل عن نبيّنا صلىاللهعليهوسلم كافيا ، لأنه لا يدفع أن يكون فيه إيناس له