الصفحه ١٣٠ : علّة للنهي. أي : إرادة أن تبروا وتتقوا وتصلحوا.
لأنّ الحلّاف مجترئ على الله ، غير معظم له ، فلا يكون
الصفحه ١٦٤ : فيه. لأن القرآن متواتر مأمون أن يزاد فيه أو ينقص. وكان في أول العهد بنسخه
ربما ضمّ بعض الصحابة تفسيرا
الصفحه ١٦٦ : : (وَالصَّلاةِ الْوُسْطى) بعد قوله (حافِظُوا عَلَى
الصَّلَواتِ) لأن يكون إرشادا وأمرا بالمحافظة على أداء الصلاة
الصفحه ١٨٤ : فيها للنبيّ صلىاللهعليهوسلم من واضح الدلالة على صحة رسالته. لأنه مما لا يعلمه إلا
القليل من حذاق
الصفحه ١٨٩ : . قيل هو أمر إيجاب
وأنه أراد ، بذلك ، الإنفاق الواجب وهو الزكاة. لأنه تعالى عقبه بالوعيد بقوله
الصفحه ١٩٢ : على خلقه بارتفاع مكانه عن أماكن خلقه. لأنه
تعالى ذكره فوق جميع خلقه. وخلقه دونه. كما وصف به نفسه أنه
الصفحه ٢١٥ : محبوبة عند الخلائق لأنها آلة تمتعهم بالدنيا. وبسببها يأنسون بهذا
العالم وينفرون عن الموت. مع أن فيه لقا
الصفحه ٢١٩ : واختبطه. وفي (العباب)
كل من ضربه بيده فصرعه فقد خبطه وتخبطه. وأصل المسّ باليد ، ثم استعير للجنون ،
لأن
الصفحه ٢٤٢ : تعالى
أن يكلف به من المؤاخذة بالوساوس. لأنه مما تخفيه النفوس ولا طاقة على دفعه.
ولعل العدول عن
الخطاب
الصفحه ٢٤٤ : شرط. لأن الرجوع يمحوه لكنه قدر زائد على
الفعل. وبالجملة فما قاله جار الله حسن. وقد ذكره البيضاوي أيضا
الصفحه ٢٧٧ :
والمقسمات فيها اشتباه ، لأن اللفظ يحتمل الرياح والسحاب والنجوم والملائكة
ويحتمل غير ذلك ، إذ ليس
الصفحه ٢٧٨ : أحكام
الله تعالى وحكمه ما تستقبحه عقول البشر ، لأن الله تعالى لو ماثلنا في جميع
الأحكام والحكم دل على
الصفحه ٢٨٢ : ، والغبيّ الذي يرى القصاص شرّا
محضا ، لأنه ينظر إلى خصوص شخص المقتول ، وأنه في حقه شر محض ، ويذهل عن الخير
الصفحه ٢٩١ : فيها ، أو تخسيسا لها ، لأن الشهوة مسترذلة عند الحكماء ، مذموم من اتبعها
، شاهد على نفسه بالبهيمية
الصفحه ٣٠٩ : :
أنها من الذرّ بمعنى التفريق لأن الله ذرهم في الأرض ووزنها فعلية أو فعولة أيضا.
وأصلها ذرورة فقلبت الرا