الصفحه ٤٦٤ : عذابهم ، لأنه (إِنَّما نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدادُوا
إِثْماً) بكثرة المعاصي فيزدادوا عذابا (وَلَهُمْ) أي في
الصفحه ٤٦٦ :
من الاستتار ، ولأن فيه مزيد تأكيد للوعيد كما أشير إليه في قوله تعالى (وَاللهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ
الصفحه ٤٨٠ : بالذكر ، ليس لتخصيص الذكر بها ، بل لأنها الأحوال
المعهودة التي لا يخلو عنها الإنسان غالبا
الصفحه ٣٤ : إذا دعي به أجاب وإذا
سئل به أعطى! وأخرج الحديثين أحمد في (مسنده) وفي (جامع الترمذي) (١) من حديث أسما
الصفحه ٣٣ : يستعجل. قالوا : يا رسول
الله! كيف يستعجل؟ قال : يقول : قد دعوت لربي فلم يستجب لي.
ثم قال :
فصل
وإذا
الصفحه ٣٧ : الإجابة ، فإنّ الله سبحانه يقول : (ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ) [غافر : ٦٠] ، (وَإِذا سَأَلَكَ
عِبادِي
الصفحه ٤٠ : : إذا دعوتهم للإيمان والطاعة. كما أجيبهم إذا دعوني
لمهماتهم (وَلْيُؤْمِنُوا بِي) أمر بالثبات على ما هم
الصفحه ١٣٥ :
حيدة قال : «قلت : يا رسول الله! ما حقّ زوجة أحدنا عليه؟ قال : أن تطعمها إذا
طعمت. وتكسوها إذا اكتسيت
الصفحه ٢٥ :
الأوقات ، ولأنها أيضا أوقات مضبوطة معلومة.
وقال سفيان بن
عيينة : معناه : أنزل في فضله القرآن
الصفحه ٢٧ : التكبير الذي إنّما يكون علنا.
وجعلت في براح من متسع الأرض لمقصد التكبير. لأن تكبير الله إنما هو بما جلّ من
الصفحه ٧٥ : الراغب :
وسمّاه الناس لأنّ (الناس) يستعمل على ضربين : أحدهما للنوع من غير اعتبار مدح وذم
، والثاني المدح
الصفحه ١٠٩ : بأنهم عالمون بأنّ العمل غير موجب للأجر ،
وإنما هو على طريق التفضّل منه سبحانه ، لا لأنّ في فوزهم اشتباها
الصفحه ١١٥ : وغيرهما لكي ينشأ على علم وأدب وفضل ، لأنّ هذا الصنع أعظم تأثيرا فيه من
إصلاح حاله بالتجارة. ويدخل فيه أيضا
الصفحه ١٢٤ : أَنَّى شِئْتُمْ) ، احتملت الآية معنيين : أحدهما أن تؤتى المرأة من حيث
شاء زوجها. لأنّ (أَنَّى شِئْتُمْ
الصفحه ١٢٩ : المفسّرين. وهو النهي عن الجراءة على الله تعالى بكثرة الحلف به.
وذلك لأنّ من أكثر ذكر شيء في معنى من المعاني