الصفحه ٢٤٠ : بعده خبر. أعني كلّ آمن. والعائد إلى المبتدأ التنوين القائم
مقام الضمير في (كل) ، لأن من جملة العائد إلى
الصفحه ٢٥٥ : ) أي لقوم موسى وعيسى. أو ما هو أعم. لأن هذه الأمة
متعبدة بما لم ينسخ من الشرائع (وَأَنْزَلَ
الْفُرْقانَ
الصفحه ٢٦٥ : . ومن قتل الغلام ، ومن إقامة الجدار. فهو تأويل عمل ، لا
تأويل قول ، وإنما كان كذلك لأن التأويل مصدر
الصفحه ٢٧٩ :
يكون ورود المتشابه أدل على الله تعالى وعلى صدق أنبيائه ، لأن الكذابين
إنما يأتون بما يوافق الطباع
الصفحه ٣١٥ : كَذلِكَ) يكون لك الولد على الحال التي أنت وزوجتك عليها لأن
الله تعالى لا يحتاج إلى سبب بل (اللهُ يَفْعَلُ
الصفحه ٣١٦ : به
من الكمال. ثم قال : وإنما قلت هذا لأني تتبعت التوراة فلم أره ذكر فيها الركوع في
صلاة إبراهيم ولا
الصفحه ٣٥٧ : إلى ناحية الشرق ، بحيث يتمكن الطّوّاف منه ، ولا يشوشون
على المصلين عنده بعد الطواف ، لأن الله تعالى قد
الصفحه ٣٦٨ : ـ انتهى ـ فالجملة حينئذ تذييل لقوله : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ
تُطِيعُوا ...) إلخ ، لأن مضمونه
الصفحه ٣٧٢ :
القناة من الدم ـ انتهى ـ
وقال أبو حيان
: لا يحسن عوده إلا إلى الشفا ، لأنه المحدّث عنه ـ انتهى ـ.
وفي
الصفحه ٣٧٣ : ـ انتهى.
وحكى الزجاج في
تثنية شفا (شفوان). قال الأخفش لما لم تجز فيه الإمالة عرف أنه من الواو ، لأنه
الصفحه ٣٨٤ :
هاهنا لأنه تقدم ذكر العقوبة الشديدة ، وهو سبحانه وتعالى أكرم الأكرمين فكأنه
تعالى يعتذر عن ذلك ، وقال
الصفحه ٣٨٨ : ترجمة التوراة التي بين أيديهم ، لأنه قال في السفر
الثاني : وقال الله جميع هذه الآيات كلها أنا الرب إلهك
الصفحه ٤٠١ :
أهلك) لأنه لم يكن وقتئذ أهله معه.
ومنهم من قال :
المراد غدوة الجمعة أي : اذكر إذ غدوت من أهلك صبيحة
الصفحه ٤٢٤ : الجهاد ولكنها عامة في جميع الأعمال. وذلك لأن المؤثر في جلب
الثواب أو العقاب هو النيات والدواعي ، لا ظواهر
الصفحه ٤٣٣ :
يستعمل في الأغلب إلا في الخير ، ويجوز أيضا استعماله في الشر ، لأنه مأخوذ من
قولهم : ثاب إليه عقله ، أي