الصفحه ٨١ : سميت أيام التشريق وهي ثلاثة أيام بعد يوم
النحر ، لأنّ لحوم الأضاحي تشرق فيها أي : تشرّر في الشمس ـ حكاه
الصفحه ١٥٨ :
قال : ولم يكتف بالأقراء الدالة على عدمه هاهنا ، بخلاف الفراق حال الحياة
، لأن الفراق الاختياريّ
الصفحه ٢٥٣ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
سورة آل عمران
وهي مدنية :
مائتا آية ، أو إلا آية. سميت بذلك لأن اصطفا
الصفحه ٣٤٥ : (إلى) لأن الكتب منتهية إلى
الأنبياء وإلى أمتهم جميعا. وهنا قال (قل) ، وهو خطاب للنبيّ
الصفحه ١٢ : نائب
فاعل (كتب) بعد أن اشتد التشوّف إليه ، فقال (الْوَصِيَّةُ) وتذكير الفعل الرافع لها : إمّا لأنه أريد
الصفحه ٤٣ : سواد الليل. وشبّها
بخيطين : أبيض وأسود ، لأنّ أول ما يبدو من الفجر المعترض في الأفق وما يمتدّ معه
من
الصفحه ٨٦ : الصلح وترك الحرب. وهذا أيضا راجع إلى هذا المعنى. لأن عند الصلح ينقاد كل
واحد لصاحبه ولا ينازعه فيه
الصفحه ١٠٠ : لأنه يقعدهم عن نصرة الدين بالسيف ،
ويقودهم إلى التخاذل والتواكل ، ويحملهم على الاعتقاد بترك الوسائل
الصفحه ١٠٨ : دليل في القصة
لأنّ غزو الطائف كان في تمام غزوة هوازن. وهم بدءوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالقتال
الصفحه ١٨٧ : أنه
أراد محمدا صلىاللهعليهوسلم لأنه هو المفضل عليهم حيث أوتي ما لم يؤته أحد من
الآيات المتكاثرة
الصفحه ٢١٠ : . لأنه أبعد عن الرياء وأقرب إلى الإخلاص
الذي هو روح العبادات (وَيُكَفِّرُ عَنْكُمْ
مِنْ سَيِّئاتِكُمْ
الصفحه ٢١١ : لم يضبط
القراءة لأن القارئ اختلس كسرة العين فظنه إسكانا فإنه غفلة عن جوازه لغة. كما
حكاه أبو عبيد
الصفحه ٢١٧ : منشؤه الجهل. أما كراهيته تسليم المال فهو حمق. لأن من كره بذل
درهم في مقابلة ما يسوي ألفا فهو شديد الحمق
الصفحه ٢٢٩ :
والأخلاقيون فينظرون إلى أن ضرر ذلك في جمهور الأمم أكبر من نفعها. لأن هذه
الثروات الأفرادية تمكن
الصفحه ٢٣٤ : كذلك مع العين بالعين. لأن كل
واحد منهما لا يصل إلى حاجته إلا بما يصل به الآخر. فليس هنالك للإنكار معنى