الصفحه ٣١٢ :
في (الإكليل) : في الآية دليل على جواز تسمية الأطفال يوم الولادة وأنه لا
يتعين يوم السابع. ، لأنه
الصفحه ٣٢٦ : يتخلف عن مراد الآمر أصلا كما تقدم
التصريح به في آية. (إِذا قَضى أَمْراً).
لطيفة :
قال الرازيّ
الصفحه ٣٢٧ : مجازيّ لأنه لما حدث منه كان كأبيه. وإذا ظهر لك الحق من ربك بالبيان التام (فَمَنْ حَاجَّكَ) أي جادلك
الصفحه ٣٤٢ : (لَما آتَيْتُكُمْ). وكسرها ، فعلى الأول هي موطئة للقسم ، لأن أخذ الميثاق
بمعنى الاستحلاف ، وما حينئذ
الصفحه ٣٧٥ : : كل مسلم تمكن منه ولم يغلب على ظنه أنه إن أنكر لحقته مضرة
عظيمة ، أو إن نهيه لا يؤثر ، لأنه عبث ، إلا
الصفحه ٤١٠ : بالعطف على (يكبتهم) ـ بعيد جدا. وإن قدمه بعض
المفسرين على الوجه المتقدم. وذلك لأن قوله تعالى (لَيْسَ لَكَ
الصفحه ٤٤١ : اللهُ عَنْهُمْ) أي بالاعتذار والندم لأن هذا الفرار لم يكن عن نفاق ،
ولا شك أنه كان عارضا عفا الله عنه
الصفحه ٤٧٨ : أبي سعيد الخدريّ أن رجالا من المنافقين كانوا إذا
خرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى الغزو وتخلفوا
الصفحه ٤٨١ : الآية بالفكر في خلق
السموات والأرض ، لأن دلالتها أعجب ، وشواهدها أعظم ، وكيف لا نقول ذلك ، ولو أن
الصفحه ٤٨٣ : ، تفخيما
لشأن المنادي ، لأنه لا منادي أعظم من مناد ينادي للإيمان. ونحوه قولك : مررت بهاد
يهدي للإسلام
الصفحه ١٥٩ : دلالة هذا المذكور على ما حذف. لأن المعتاد في مثل هذه الصيغة ورود الإباحة
عقيبها. ونظير هذا النظم قوله
الصفحه ١٨٦ : الأسد والدب
جميعا. وهذا الفلسطينيّ الأغلف يكون كواحد منهما لأنه قد عيّر صفوف الله الحيّ. (٣٧)
وقال داود
الصفحه ٢٦٩ : من المعاني من
الرحمة والعلم ، وكلاهما في الدلالة سواء؟ فلا بد أن يقول : لأن ثبوت الصفات محال
في العقل
الصفحه ١٠ : من حيث الظاهر. لأن الشيء لا ينفي نفسه!
الحادي عشر :
سلامة الآية من تكرير قلقلة القاف الموجب للضغط
الصفحه ٢٤ : )
(شَهْرُ رَمَضانَ) لأنّ ذلك أفخم وآكد من تعيينه من أوّل الأمر.
وقال الراغب :
جعل معالم فرضه على الأهلة