الصفحه ٣٩٧ : أهله.
تنبيه مهم :
قال الرازيّ :
إطلاق لفظ (المحيط) على الله مجاز ، لأن المحيط بالشيء هو الذي يحيط
الصفحه ٤١٥ : : فبعزتي وجلالي لا أبرح أغفر لهم ما استغفروني.
وفيه أيضا (١) : عن عليّ رضي الله عنه قال : كنت إذا سمعت من
الصفحه ٤١٩ : الذين انخزلوا عن نبيه يوم أحد فلم يشهدوه ، ولم يتخذ منهم شهداء
، لأنه لم يحبهم ، فأركسهم وردهم ليحرمهم
الصفحه ٤٤٣ : هو أنفع له من هذه الكلمة ، وهو أن يقول : قدر الله ،
وما شاء فعل. وذلك لأن قوله : لو كنت فعلت كذا وكذا
الصفحه ١٦ :
(كُتِبَ عَلَيْكُمْ) أي : فرض عليكم فرضا مؤكّدا بمثابة المكتوب الذي لا
يمحى ولا يعتوره تغيير (إِذا
الصفحه ١٨ : لأنفس المخاطبين به
؛ فإنّ الشاقّ إذا عمّ سهل عمله! والمماثلة إنّما هي في أصل الوجوب لا في الوقت
والمقدار
الصفحه ٢٢ : بخصوص السبب ، لأن السياق والقرائن تدل على
تخصيصه بمن شقّ عليه الصوم. وما تقدم ، في غيره.
قال ابن دقيق
الصفحه ٦٦ : الآية. قال ابن عباس : إذا كان (أو أو) فأيّة أخذت أجزأ عنك!
وعامة العلماء : إنه يخيّر في هذا المقام إن شا
الصفحه ٦٩ : مجتمع من ضرب عدد في نفسه ـ والخمسة أول عدد دائر ، والستة
أول عدد نام ـ أي إذا أخذ جميع أجزائه لم يزد
الصفحه ٨٥ : في نزول الأولى روايات ساقها بعض
المفسّرين.
ولا تنافي في
ذلك ، لأنّ قولهم نزلت في كذا ، تارة يراد به
الصفحه ٩٢ : وتوبيخهم على
طغيانهم وجحودهم الحقّ بعد وضوح الآيات ، لا أن يجيبوا فيعلم من جوابهم أمر. كما
إذا أراد واحد
الصفحه ٩٤ : تحتمله الآية من وجوهها ـ وتلك سعة ـ وعبارته : أعطاه بغير حساب : إذا
أعطاه أكثر مما يستحق ، أو أقلّ مما
الصفحه ١٠٤ : يقل : القتال فيه كبير ، وشرط النكرة المذكورة إذا أعيد ذكرها أن
يعاد معرّفا نحو : سألتني عن رجل والرجل
الصفحه ١٣١ :
ـ أن لا تنافي بين هذه الروايات. لأنّ كل ما لا عقد للقلب معه من الأيمان فهو لغو
بأي صورة كانت وحالة وقعت
الصفحه ١٤٠ : للأول بطريق الأولى. فإنه إذا كان عقد الرغبة المقصود
للدوام غير كاف حتى يوجد فيه الوطء ، فكيف يكفي عقد