الصفحه ٢٩٧ : ، وأخلصت نفسي وعبادتي له ، لا
أشرك فيها غيره. قال أبو السعود : وإنما عبر عن النفس بالوجه لأنه أشرف الأعضا
الصفحه ٣٦١ : كسائر نظائره ، وإذا خصصتم تلك العمومات بالحامل والمرضع
والمريض الذي يرجى برؤه ، والحال المحرّمة للاستيفا
الصفحه ٣٦٦ : . ومنها قوله : (عَنِ الْعالَمِينَ) ، ولم يقل : عنه. وما فيه من الدلالة على الاستغناء عنه
ببرهان ، لأنه إذا
الصفحه ٣٨٣ : بمعنى استبشر بنعم الله وفضله ،
وعلى ضد ذلك ، إذا رأى الكافر أعماله القبيحة محصاة اسودّ وجهه بمعنى شدة
الصفحه ٤٠٢ :
من وكل أمره إلى فلان إذا اعتمد في كفايته عليه ، ولم يتوله بنفسه. وفي
الآية إشارة إلى أنه ينبغي أن
الصفحه ٤٤ : . ففسّره بعضهم بالبلادة ـ وهو ضعيف ـ بل يرجع إلى هذا ؛ لأنه إذا كان وساده
عريضا فقفاه أيضا عريض ، والله
الصفحه ٥٢ : صلىاللهعليهوسلم (١) الراشي والمرتشي والرائش ـ وهو الواسطة الذي يمشي
بينهما ـ رواه أهل السنن. وذلك لأن وليّ الأمر
الصفحه ١٣٢ :
على أن المولى إذا فاء إلى المواصلة لزمته كفارة يمين ، وإنما ترك ذكرها
هنا لأنها معلومة من موضع
الصفحه ٢٦١ : مُصْلِحُونَ) [هود : ١١٧] لأن الخلق عاجزون عن الإتيان بمثله. كما تحداهم وطالبهم لما
قال : (أَمْ يَقُولُونَ
الصفحه ٢٦٢ :
نُفُوراً) [الإسراء : ٤٥ ـ ٤٦]. فقد أخبر ، ذما للمشركين ، أنه إذا قرئ عليهم القرآن
حجب بين أبصارهم
الصفحه ٢٩٤ : ). جمع سحر (بفتحتين وفتح وسكون) وهو الوقت الذي قبيل
طلوع الفجر آخر الليل. وتسحّر إذا أكل في ذلك الوقت
الصفحه ٢٩٨ : وقلة الإنصاف ، لأن المنصف إذا تجلت
له الحجة لم يتوقف إذعانه للحق ، وللمعاند بعد تجلي الحجة ما يضرب
الصفحه ٣٠٢ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(فَكَيْفَ إِذا
جَمَعْناهُمْ لِيَوْمٍ لا رَيْبَ فِيهِ وَوُفِّيَتْ
الصفحه ٣٦٠ : بما يوجب حدّا أو قصاصا لم يعذه الحرم ولم يمنع من
إقامته ، فكذلك إذا أتاه خارجه ثم لجأ إليه ، إذ كونه
الصفحه ٣٧٤ : ء
بالخاص لا محالة إذا اقتصر على بعض متناولات العام ، كقوله : (مَنْ كانَ عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلائِكَتِهِ