الصفحه ١٦٠ :
عنه كان عن الفعل أنهى. ومعناه : ولا تعزموا وجوب النكاح لأن القصد إليه
حال العدة يفيد مزيد تحريك
الصفحه ٢٢٦ : الحل مع الحرمة ضدان. فإنّى
يتماثلان؟ ودلالة على أن القياس يهدمه النص. لأنه جعل الدليل على بطلان قياسهم
الصفحه ٣٠٥ : والتحكم
عليهم ، فهذه معصية بلا إشكال ، وكذلك إذا كانت بمعنى أنه يظهر سر المسلمين ويحبّ
سلامة الكافرين لا
الصفحه ٣١٧ :
وركع إذا انحنى كثيرا ، ولا يصح حمل الركوع على ظاهره لأنه لا يمكن في حال
السجود ، وإن ارتكب فيه
الصفحه ٤٧٤ : الجنة ، أو حفرة من حفر النار! (١) قلت : كلمة التوفية تزيل هذا الوهم ، لأن المعنى أن
توفية الأجور
الصفحه ٦٢ : إذا خاف على النفس. وتدلّ على جواز ترك
الأمر بالمعروف إذا خاف ، لأنّ كل ذلك إلقاء النفس إلى التهلكة
الصفحه ٤٥١ : سمرة بن جندب قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا غنم غنيمة أمر بلالا فينادي في الناس فيجوزوا
الصفحه ٤٢ : والضمّ ـ باللباس
المشتمل على لابسه ، وفيه قال الجعدي :
إذا ما
الضجيع ثنى عطفها
الصفحه ٥٠ : في المسجد يخلو فيه بربّه عزوجل. وكان إذا أراد الاعتكاف صلّى الفجر ثم دخله. فأمر به
مرّة فضرب. فأمر
الصفحه ٦٨ : )؟ ومتى أحرم يوم عرفة لا يمكنه صيام ثلاثة أيام في الحج
لأنه منهيّ عنه في يوم النحر وأيام التشريق؟ قيل
الصفحه ١٦٨ : عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم على صفات مختلفة مفصّلة في كتب السنة ، وذلك لأنه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٠٠ : ليزول عن قلبي الفكر في كيفية الحياة. لأني إذا شاهدتها سكن
قلبي عن الجولان في كيفياتها المتخيلة وتعينت
الصفحه ٢٠١ : لأنه إذا كانت ساعية كانت أثبت لنظره
عليها من أن تكون طائرة. والله أعلم.
القول في تأويل قوله تعالى
الصفحه ٢٤٦ : قد مات ولم يتطهر ينجّس مسكن الرب. فتقطع تلك النفس
من إسرائيل. لأن ماء النجاسة لم يرش عليها تكون نجسة
الصفحه ٣١٩ : عدادهم وأوليائهم. لأن أهل
الصلاح بعضهم من بعض في الدين والفضل.
القول في تأويل قوله تعالى :
(قالَتْ