الصفحه ٦٩ : همزه؟ قال : «الموتة التي تأخذ ابن آدم» أي الجنون (٦).
وعن الإمام أبي
عبد الله الصادق عليهالسلام من
الصفحه ٧٢ : الكتابة كما قال بعضهم ، فالإمام
علي بن أبي طالب ـ عليهالسلام ـ حين يعدد أنواع
الوحي الوارد في الكتاب
الصفحه ٧٤ : تشير إلى
أن من الإنس من يوحي بعضهم إلى بعض وهم شياطين الإنس.
وفي الحديث عن أبي
ذر أنه قال : قال رسول
الصفحه ٨٥ : ينزل عليه كتاب ، وإنما أمر أن يدعو الناس إلى شريعة من قبله (١).
وقد أيده الرازي (محمد
بن أبي بكر) في
الصفحه ٩٣ : ء : ١٦٣] ،
فالوحي هنا قسيم للتكليم الخاص ، وقد فهم ابن قيم الجوزية محمد بن أبي بكر الزرعي (ت
٧٥١ ه / ١٣٥٠
الصفحه ٩٥ :
ومعنى الروع الذي
يعبر عن الإلقاء بأنه يكون فيه هو القلب والعقل كما يرى محمد بن أبي بكر الرازي
الصفحه ١٠٢ : الثاني
: فهو قول من ذهب إلى أنه لم يكن وحي نبوة ولا رسالة وإنما كان على سبيل الإلهام ،
وهذا قول أبي بكر
الصفحه ١٠٩ : كالقاضي أبي بكر الباقلاني وغيره إلى أن الحجاب في الآية يراد به حجب
المتكلم عن النظر إلى الباري تعالى
الصفحه ١٣٦ : أَذْبَحُكَ
فَانْظُرْ ما ذا تَرى ..) [الصافات : ١٠٢] ،
فكان جواب إسماعيل عليهالسلام ما يثبت أن رؤيا أبيه كانت
الصفحه ١٤٦ : وتربّد له جلده) (٢)
، ومنها أيضا ما رواه
هشام بن عروة عن أبيه (أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان إذا أوحي
الصفحه ١٨٥ : (؟؟؟).
(٢) انظر الحكيم
الترمذي ، أبي عبد الله محمد بن الحسن (ت ٢٨٥ ه / ٨٩٨ م) ختم الأولياء (الملحق) (ص
٤٧٢) تحقيق
الصفحه ١٩٦ : يمثل في نظرهم التصوف بكل عناصره ، وهو العلم الذي
ورثه الإمام علي بن أبي طالب ـ عليهالسلام ـ عن النبي
الصفحه ٢٠٩ : الإمام علي بن أبي طالب ـ عليهالسلام ـ الذي نجده عند
الغزالي أقوى مثال يتحدث عنه في بيان العلم اللدني
الصفحه ٢١١ : ـ إلى رابعة العدوية (ت ١٣٥ ه
/ ٧٥٢ م) وهو الأبيات (٣) :
أحبّك حبّين :
حب الهوى
الصفحه ٢١٦ : مبدأ الأفعال) (١).
وتنقسم الخواطر
إلى عدة أنواع :
فمن حيث المصدر
تنقسم عند أبي طالب المكي إلى