الصفحه ٧٦ : أو لطفه بهم وتصبيره لهم على ما ينالون ، وما تحمله هذه البلاغات من
دلالات على وجود محاورات وتبادل
الصفحه ٩٨ : بلاغية ، فلا يراد بها
حقيقة الأعين ، وهو كما في الآية الأخرى قوله تعالى : (.. وَلِتُصْنَعَ عَلى عَيْنِي
الصفحه ١٠٧ : عنه أية نسبة إلى الصور البلاغية من
استعارة أو تشبيه أو مجاز ... إلخ ، وما يؤكد هذا المعنى الإتيان
الصفحه ١٢٧ : سمعك) (١).
وأكد الطبرسي هذا
المعنى بذهابه إلى أن استعمال القلب هنا تم على سبيل التوسع والبلاغة
الصفحه ١٥٤ : المتوافرة
فيه من نظم وبلاغة وإخبار بالغيب ووجوه أخرى للإعجاز.
٦ ـ إن الوحي
المحمدي هو الوحيد بين الأديان
الصفحه ١٦٢ : خطاه ويثبّت الإيمان به
وبشريعته في قلوب من حوله من أنصار.
فإذا كان واجب
النبي البلاغ المبين فليس منه
الصفحه ١٨٠ :
أن مثل هذا (القول) في هذه الآية وأمثالها إنما هو استعارة بلاغية ، لأنه لا يصح
في السماوات والأرض أن