الصفحه ٦٦ : أحمد الفراهيدي (ت ١٧٥ ه / ٧٨٦ م) الوسوسة : حديث
النفس ، والوسواس الصوت الخفي وبه يشبه صوت الحلي
الصفحه ٦٩ : حديث طويل أنه قال عن الهمز : أنه ما يقع في قلبك من
وسوسة الشيطان (٧).
__________________
(١) انظر
الصفحه ٧٤ : تشير إلى
أن من الإنس من يوحي بعضهم إلى بعض وهم شياطين الإنس.
وفي الحديث عن أبي
ذر أنه قال : قال رسول
الصفحه ١١١ : هو؟ فأجاب
صلىاللهعليهوسلم : «نعم نبي مكلّم». وقد تأول بعض المفسرين هذا الحديث
فقالوا إن خصوصية
الصفحه ١٣١ : الكريم في أنه لا يعبر بصيغة التنزيل
إذا كان الحديث في مقام البيان عن القرآن كوحدة متكاملة بمعنى الكتاب
الصفحه ١٣٥ :
وفي كون الرؤيا
الصادقة صورة من صور الوحي يرد الحديث ... «الرؤيا الصادقة جزء من ستة وأربعين
جز
الصفحه ١٣٩ : رآه على تلك الصورة إلا الرسول صلىاللهعليهوسلم (٢). وقد أجمع أغلب المفسرين وأصحاب الحديث على حدوث
الصفحه ١٤١ : قائلا : يا رسول الله كيف يأتيك الوحي؟ فقال صلىاللهعليهوسلم من حديث طويل : «... وأحيانا يتمثل لي الملك
الصفحه ١٧٠ : ء فإن اعتبار ذلك نبوة يجعل صفة النبوة
مضافة إلى كل من جاء ذكرها في هذا الحديث على اختلاف رواياته العديدة
الصفحه ١٧٧ : ) (٢).
وقد روي في الحديث
عنه صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «أتدرون ما أخبارها؟ قالوا : الله ورسوله أعلم.
قال
الصفحه ٢٠٠ : ،
فتدرك الأمور قديمها وحديثها وعدمها ووجودها ومحالها وواجبها وجائزها على ما هي
عليه في حقائقها وأعيانها
الصفحه ٢٠٢ : ،
فهو بهذا كما يرى ابن عربي أوسع حتى من رحمته تعالى لأنه وسع الحق ذاته بدليل قوله
تعالى في الحديث القدسي
الصفحه ٢١٣ :
بمنزلة الرؤيا للنائم خيال لا بد من تأويله ، وفي هذا المفهوم يستفيد من ظاهر الحديث
الشريف من النبي
الصفحه ٢١٩ :
نزوعا اعتزاليا ، وينطلق الطبري والقرطبي وابن تيمية من اتجاه أهل السنة وأصحاب
الحديث وتتمثل في آرا
الصفحه ٢٢١ : يَلْعَبُونَ) [الأنبياء : ٢].
والإمامية كأهل
الحديث والأشعرية ، يرون أن الكلام صفة له تعالى ولكنه ليس من