الصفحه ٦٠ :
وقد تعرض الشيخ
الألباني (محمد ناصر الدين) لهذه القصة وخصص لها رسالة (١) بحث فيها رواياتها
الصفحه ١٤٢ :
وقد نقل مؤرخون
ومفسرون آخرون هذه الرواية بنفس الصيغة ولكنها خلت من الإشارة إلى كونه في صورة
رجل
الصفحه ٥٨ : بتلك الروايات يعدّ طعنا في النبوة والوحي.
وأهم هذه الروايات
ما نقل من إلقاء الشيطان في الوحي النازل
الصفحه ٥٩ : الروايات والآراء وردّوها لما تضمنته من إساءة إلى
الرسول صلىاللهعليهوسلم فكذّبوا أو ضعّفوا رواتها وطعنوا
الصفحه ١٤٤ :
من خلال هذه
الرواية وربطها مع معاني الآيات التي أشارت إلى نزول الملك بالوحي على قلبه
الصفحه ٦١ :
إنما ينزلون به (عَلى كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ) [الشعراء : ٢٢٢].
وإن تجويز مثل هذه الروايات
الصفحه ٧٣ : رواية عن ابن عباس قال : (فَأَوْحى إِلَيْهِمْ) : كتب لهم على الأرض (٦).
وبذلك أيضا وردت
رواية عن مجاهد
الصفحه ١٤١ : ، رجلا
فيكلمني فأعي ما يقول ...» (١).
ويستفاد من
الروايات أن تمثّل الملك للنبي صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ١٤٦ : يتفصد عرقا) (١) ، ومنها ما رواه ابن عباس قال : (كان صلىاللهعليهوسلم إذا نزل عليه الوحي ثقل عليه
الصفحه ١٦٩ : هو الرواية عن الرسول صلىاللهعليهوسلم في قوله : «كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء إلا
مريم بنت
الصفحه ٢٣٧ : كلام الملك] وينقر في أذنيه وينكت في
قلبه) (١).
وتربط رواية أخرى
وردت عن الإمام علي بن موسى الرضا
الصفحه ٢٣٨ :
إمام دون آخر ،
ففي رواية عن سليم بن قيس الهلالي أنه سمع الإمام علي عليهالسلام يقول : (إني
الصفحه ٦٢ : مر بيانه
من أن نخبة من أعلام المفسرين وأهل الحديث ضعفوا هذه الروايات ووصفوها بالكذب
والافتراء والوضع
الصفحه ٨٥ : التي يتلقّى
بها النبي الوحي ، فمما يستشف من خلال الروايات عن الأئمة وخصوصا الباقر والصادق
والرضا
الصفحه ١٤٣ : انعكاس لحالة من الصرع
والهستيريا (١) .. كذا.
وما يهمنا من هذه
الرواية هو ما توافرت عليه ـ مع ربطها