الصفحه ٣٢ : الشعري لشعرائهم قبل الإسلام. إذ جعلوا للشعر مكانة خاصة حتى عدوّه أمرا
غير طبيعي ولا مقدور للبشر العاديين
الصفحه ٢٥ : على الخبرة والنصوص المقدسة التي هي أقرب إلى الشعر منها إلى التشريع (٣) وله أن يجتهد فيها ويفسرها
الصفحه ٦١ : المعاصي كالغلظة والفظاظة وقول الشعر
مما هو دون مدح الأصنام المعبودة دون الله) (١).
٣ ـ إن الله تعالى
الصفحه ٢١١ : (٢) التي أخذت عند الصوفية مفهوما يعني شيئا كالوحي ، كما في
الشعر المنسوب خطأ ـ كما يرى د. كامل مصطفى الشيبي