الصفحه ١٧٣ :
هو إلهام بمعنى
أنه تعالى ألهمها وخلق فيها العلم بهذه الأشياء ولأن العادة جرت في القرآن أن كل
أمر
الصفحه ١٩٠ :
ويقرر السهروردي ،
شهاب الدين يحيى بن حبش (ت ٥٨٧ ه / ١١٩١ م) أن للأنبياء (المتلقين للغيب) في
الصفحه ٢٠٢ :
ولقلب العارف ـ الذي
يمثل عند الصوفية (الإنسان الكامل) الذي تحققت فيه كل صفات الوجود ـ احتواء الحق
الصفحه ٢٣٩ :
يمثّل تفسيرا لظاهرة التحديث ، إذ يقول في ذلك : أما أرباب النفوس العالية والعقول
السامية من العرفاء ممن
الصفحه ٢٤٨ :
في اليقظة وتختص
مرتبة النبوة في علاقتها بالملائكة في أن الروح النبوية تعاشرها في النوم
الصفحه ٢٥٧ :
الحواس والخيال ،
فمن ينظر إلى السماء والأرض ثم يغمض بصره يرى صورة السماء والأرض كأنه ينظر في
الصفحه ٢٥٩ :
أفعالها ، وذلك كما يكون الحال في النوم ، حينئذ تنفرد المتخيلة بنفسها فارغة عما
شغلها من هذه الأمور فتعود
الصفحه ٢٦٠ :
ونحن هنا نلمس مدى
الدور الذي يعطيه ابن سينا للحس المشترك في الرؤيا ، إذ أنه يمثل عنده اللوح الذي
الصفحه ٢٦٢ :
ووجود الرؤيا كما
يرى ابن خلدون أنها تمثّل استعدادا في عامة البشر إلا أن هناك ما يمنعها وهو
الحواس
الصفحه ١٤ :
أ ـ أصل الوحي في
العربية
: إن هذا التعدد
والسعة فيما يحمله الوحي من معان يجرّنا إلى البحث في
الصفحه ١٥ :
عناصر الوحي المهمة وهو رأي ابن دريد في جمهرة اللغة ، إذ قال : إن أصل الوحي :
الكتابة في الحجر ، ولعله
الصفحه ٢٧ :
٢ ـ الوحي في
الديانة اليهودية :
وفي الديانات
السماوية السابقة يمثل الوحي أهم أسس العقيدة
الصفحه ٨٠ : إشارة
أو فهم خاطئ يوحي بالحلول أو التجسيم أو تحيّزه تعالى في مكان ، فليس المقصود
بوجود الحجاب أنه حجاب
الصفحه ١٣٧ :
إِنْ
شاءَ اللهُ مِنَ الصَّابِرِينَ) [الصافات : ١٠٢] ،
فعلم إسماعيل أن ذلك الأمر في المنام كان
الصفحه ١٤٣ :
عليه بمعاناة
الشدة في الوحي ، من تعرق ورجفة وغيرها من أمور تسببها حالة الصفاء النفسي الشديد
وتجرد