الصفحه ٦٩ : : الوسوسة والجنون والغضب ، ويسمى طيفا لأنه (لمة من الشيطان تشبّه
بلمة الخيال وهذا من معاني الطيف في اللغة
الصفحه ٧١ :
وأما المس بالطائف
فيكون في المؤمنين من الناس ، قال تعالى : (.. الَّذِينَ
اتَّقَوْا إِذا مَسَّهُمْ
الصفحه ٧٢ : أو اعتبار أو كتابة (١).
ولا يبتعد
المفسرون في بيانهم لهذا الوحي عن هذا الإطار إذ أنهم حين يأتون إلى
الصفحه ٨٨ : تعالى بذلك على سائر الأنبياء والرسل فكان
بعد تفاوتهم في الفضل أفضل منهم بدرجات كثيرة لما اختصه تعالى
الصفحه ١٠٩ :
السلام ، فهو
تعالى (حجب ذلك عن جميع الخلق إلا موسى عليهالسلام وحده في كلامه إياه أولا ، فأما
الصفحه ١١٥ :
وفيها أعطي
الألواح التي فيها شريعته ، وكلف تبليغها إلى بني إسرائيل ، قال تعالى : (وَكَتَبْنا لَهُ
الصفحه ١١٨ :
الملائكة على الأنبياء وتبليغهم بغض النظر عن المراد بهذا النزول مما اختلف فيه
المفسرون ، وأكثرهم يقولون بهذا
الصفحه ١٢٢ : .
١٠ ـ إن كل من ذكر
من أنبياء في القرآن الكريم كانوا من الرجال ، وقد دلت ظواهر بعض الآيات على أنه
تعالى
الصفحه ١٢٧ : ) (٢).
ومن المفسرين من
ربط بين القلب بهذا المعنى وكونه المرتبة الأدنى بعد الروح في عملية التلقي ،
فاستعمال
الصفحه ١٣٦ : الأحلام ما كان من رؤيا صاحبي يوسف ـ عليهالسلام ـ في السجن.
وأما هذا التحديد
بنسبة جزئية الرؤيا من
الصفحه ١٥٩ : أنه يأمرهم بالسجود.
والقول الثاني
قريب مما أورده الشيخ الطوسي في تفسيره للوحي إلى الملائكة.
ومن
الصفحه ١٧٧ :
ويجد القائلون
بمجازية هذا التحديث سندا لقولهم بما ذهب إليه سعيد بن جبير رضي الله عنه في
تفسيره
الصفحه ١٨٣ : ،
وهذا العلم مما لا يسع البحث الخوض في تفصيلاته هنا لأنه يخرج عن نطاق خصوصية
المعرفة الصوفية وموقفها من
الصفحه ٢٢٤ :
وعبر الباقلاني عن
رأي الأشعرية في ذلك بقوله : إن المسموع هو كلام الله تعالى القديم ، فهو صفة له
الصفحه ٢٥٣ :
ومما يلاحظ على
فلسفة ابن رشد في الوحي حضور اللغة القرآنية (المفهوم القرآني) الظاهر ، والقرب من