الصفحه ٢٧ : (... وفي
اليوم السابع دعي موسى من وسط السحاب ، وكان منظر مجد الرب كنار آكلة
الصفحه ١٠٥ : .
الصيغة السابعة :
التفهيم.
لم يرد ذكر
التفهيم بوصفه من أشكال الوحي للأنبياء عليهمالسلام إلا إلى سليمان
الصفحه ١١٦ : إلى ما (بين السماء الرابعة أو قال
السابعة) سبعون ألف حجاب ، حجاب نور وحجاب ظلمة .. فما زال يقرب موسى
الصفحه ٢٨٦ :
الصيغة
السابعة : التفهيم.................................................... ١٠٥
الصورة
الثانية
الصفحه ٩ : : أبو
منصور محمد بن أحمد (ت ٣٧٠ ه / ٩٨٠ م) ، تهذيب اللغة (٥ / ٢٩٦) ، باب اللفيف من
حرف الحاء ، تحقيق
الصفحه ٢٠١ : العلم في قلوبكم حتى يغطيكم ويغمركم) (٢).
ويعبّر الحلاج ،
الحسين بن منصور البيضاوي (ت ٣٠٩ ه / ٩١٩
الصفحه ٢٦٨ : م.
ـ الأزهري : أبو
منصور محمد بن أحمد (ت ٣٧٠ ه ٩٨٠ م) ـ تهذيب اللغة ، تحقيق عبد الله درويش ،
الدار المصرية
الصفحه ١١٤ :
نَعْلَيْكَ
إِنَّكَ بِالْوادِ الْمُقَدَّسِ طُوىً) [طه : ١٠ ـ ١٢].
وفي هذه المرة أعطي موسى بينات
الصفحه ١١٥ :
قَوْمَكَ يَأْخُذُوا بِأَحْسَنِها سَأُرِيكُمْ دارَ الْفاسِقِينَ) [الأعراف : ١٤٥].
وكانت المرة
الثالثة
الصفحه ٢١٤ : الواردة
على القلب ، فهذه الخواطر التي ترد في النوم تكون (٤) : مرة من قبل الشيطان ، ومرة من هواجس النفس
الصفحه ١٠١ :
زَبُوراً) [النساء ١٦٣] ،
وقد فسر مجاهد ـ كما مر سابقا ـ الوحي في الصورة الأولى بأنه ما كان إتيان داود
الصفحه ١١٣ : فيما يستنتجه
الباحث أنه تعالى لم يكلم موسى إلا في ثلاث مرات (لا مرتين كما ذهب جمع كبير من
المفسرين
الصفحه ١٢٩ : صلىاللهعليهوسلم ، وكونه نزل مفرقا أنه نزل آية آية وسورة سورة ، حيث كان
يوحى إليه في كل مرة من مرات الوحي بعدد من
الصفحه ١٤٨ : عملية
مراجعة النص الموحى تتم مرة كل سنة في شهر رمضان ، حيث يأتيه مرة كل ليلة كما تشير
الرواية الواردة عن
الصفحه ٢٣٥ : ثلاث مرات كما حدث لإبراهيم الخليل عليهالسلام ليكون ذلك دليلا على وثاقتها وصدقها (٣).
ومن تلك الرؤى