الصفحه ١٤٧ : صلىاللهعليهوسلم إلا ما كانوا يرونه عليه من تلك الآثار الخارجية الظاهرة.
فلم يرد في كتب التاريخ أو التفسير أية
الصفحه ٢٠٤ :
__________________
(١) أبو ريان : أصول
الفلسفة الإشراقية (ص ٣٠٥).
(٢) تفسير الحقائق :
ورقة (٢٩٣).
(٣) رسالة في اعتقاد
الصفحه ١٣١ : الكريم في أنه لا يعبر بصيغة التنزيل
إذا كان الحديث في مقام البيان عن القرآن كوحدة متكاملة بمعنى الكتاب
الصفحه ٩ : فمصدره
إيحاء.
والأول أكثر
استعمالا في العربية فيقال : وحى في الحجر إذا كتب فيه وحيا ، ووحى الكتاب إذا
الصفحه ٢١٥ : : أما بعد فإني رأيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم في مبشرة رأيتها ... وبيده كتاب فقال لي : هذا كتاب فصوص
الصفحه ١٣٨ : : (لَهُمُ الْبُشْرى فِي
الْحَياةِ الدُّنْيا وَفِي الْآخِرَةِ لا تَبْدِيلَ لِكَلِماتِ اللهِ ...) [يونس : ٦٤
الصفحه ٢٣٧ : بن يعقوب (ت ٣٢٩ ه / ٩٤١
م) بابا خاصا في كتابه الكافي لهذا الموضوع هو باب : (الفرق بين الرسول والنبي
الصفحه ١١٢ : فِيها هُدىً وَنُورٌ ..) [المائدة : ٤٤].
الألواح : قال
تعالى : (وَكَتَبْنا لَهُ فِي
الْأَلْواحِ مِنْ
الصفحه ٨٩ :
جاءت للتبعيض ،
وقد اختلفوا في عددهم فقيل خمسة ، وقيل ستة ، وقيل تسعة واثني عشر وثمانية عشر
الصفحه ٥ : أنّه لم
يكن لديّ أدنى أمل في أن يسمح لي بالكتابة في مثل هذا الموضوع لأسباب عديدة أهمّها
، بالإضافة إلى
الصفحه ٢٨ : ) و (كلّم الله «الربّ»
موسى) كما في (قال الرب لموسى اصعد إلى الجبل ...) الخروج (٢٤ : ١٢). و (كلم الرب
موسى
الصفحه ٦١ :
بيّن في كتابه الكريم أن السبيل إلى التخلص من إلقاءات الشيطان وآثاره ووساوسه هو
بالاستعاذة بالله منه
الصفحه ٨٦ : وجه الاختلاف بينهما متمثل في أن (للرسل شرف
الوساطة بين الله سبحانه وبين خلقه فهو مرسل برسالة خاصة
الصفحه ١١٣ : (١).
ولكن المفسرين
اختلفوا في مصدر هذا اليقين الموسوي بأن ما سمعه هو كلام الله تعالى ونداؤه ،
فالشيخ الطوسي
الصفحه ١٠٥ : : لا والذي فلق الحبة وبرأ النسمة
إلا فهما يؤتيه الله عبدا في كتابه وما في هذه الصحيفة) (٢).
وقد