الصفحه ٢٣ : الغيبيات ، وكان العراقي يعتقد
أن كل ما يرد في أحلامه هو حقيقة ، وأنها أحداث ستواجهه في المستقبل وعليه أن
الصفحه ١٣٦ :
فالتفريق بين
الرؤى الصادقة للأنبياء ـ عليهمالسلام ـ وأضغاث الأحلام
مما يكون لغيرهم أن رؤيا
الصفحه ٢٣٥ : ء عليهمالسلام يذهبون إلى : (أن منامات الرسل والأنبياء والأئمة صادقة لا
تكذب ، وأن الله تعالى عصمهم عن الأحلام
الصفحه ٢٤ : غالبا
يتولون تفسير الأحلام ، كما كان هناك مفسرون خاصون لها ، وكان هؤلاء في معتقد
العراقيين متصلين
الصفحه ١٣٤ : من نعمة أسبغها
عليه تعالى في تأويله الرؤيا والأحلام.
ولا يختلف نبينا صلىاللهعليهوسلم في هذا
الصفحه ١٣٥ : الثلاثة الأخرى
بأضغاث الأحلام.
__________________
(١) الطبرسي : مجمع
البيان (٣ / ٢٣٣).
(٢) المصدر
الصفحه ٢١٤ :
فيقسم ما يراه النائم في الأحلام على صورته الواقعية أو على صورة أخرى إلى
الصفحه ٢١٥ : الأحلام عناصر القدسية واليقينية كما فعل ابن عربي الذي
جعل الرؤيا وسيلة للاتصال بالنبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٣٣ : الصادقة ومنها أضغاث الأحلام وهي ما لم
يكن صادقا مباشرا بل تحتاج إلى التعبير (٢).
وقد علّق
الشهرستاني
الصفحه ٢٣٤ : التعبير والتأويل تبعا لاختلاف تصرف الخيال باختلاف
الأشخاص والأحوال.
٣ ـ أضغاث الأحلام
التي لا تعبير لها