الصفحه ١١٨ : بالرسالة
إلى من شاء من عباده (٦) ، إلا أن مفسرين آخرين كالطوسي والزمخشري والرازي والقرطبي
وابن قيم الجوزية
الصفحه ١٢٠ : قتادة والسدي والضحاك والربيع وغيرهم (١) أن المراد بالروح القدس في قوله تعالى : (وَآتَيْنا عِيسَى ابْنَ
الصفحه ١٢٤ : أوائل المفسرين كابن عباس والحسن وقتادة
والضحاك وابن جريج وغيرهم (٢). وقال المفسرون في وصفه بالأمين : إنه
الصفحه ١٣٢ : ابن عباس أنه قال : (أنزل
القرآن جملة واحدة من اللوح المحفوظ إلى السماء الدنيا في ليلة القدر
الصفحه ١٣٣ : عبد الله عن ابن عباس
قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم أجود الناس وكان أجود ما يكون في رمضان حيث
الصفحه ١٣٥ : (ص ١٧٧).
(٥) انظر التبيان (٥
/ ١٢٨) ، وابن حزم : الفصل (٥ / ١٩).
(٦) جامع أحكام
القرآن (٩ / ١٢٤).
الصفحه ١٣٨ : (د. ت).
(٢) جامع البيان (١١
/ ٩٣).
(٣) ابن قيم الجوزية
: مدارج السالكين (١ / ٥١).
الصفحه ١٣٩ : ) ، دار إحياء الكتب العربية ـ القاهرة
ط ٣ ، ١٣٧٢ ه.
(٤) ابن سيد الناس
فتح الدين أبو الفتح محمد بن محمد
الصفحه ١٤٠ : صلىاللهعليهوسلم بأن يراه على حقيقته الملكية ، فقد روى الثعلبي عن ابن
عباس أن الرسول صلىاللهعليهوسلم قال لجبريل
الصفحه ١٤٣ : له في المنام كانت في صورة بشرية.
وقد أكد ابن سيد
الناس هذه الحالة وعدّها من صور ظهور جبريل للرسول
الصفحه ١٤٤ : ابن
قيم الجوزية إليها حالة أخرى عبر عنها بأن (يدخل الملك في النبي ، فيوحي إليه ما
يوحيه ثم يفصم عنه أي
الصفحه ١٤٦ : يتفصد عرقا) (١) ، ومنها ما رواه ابن عباس قال : (كان صلىاللهعليهوسلم إذا نزل عليه الوحي ثقل عليه
الصفحه ١٥٢ :
الإطلاق فتتجاوز ما كان من التكليم لموسى عليهالسلام من وراء حجاب وتعلوه في المرتبة.
ولكن ابن سيد
الناس
الصفحه ١٦٠ : الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا
أَنْصارَ اللهِ كَما قالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوارِيِّينَ مَنْ أَنْصارِي
الصفحه ١٦٥ : ووهب بن منبه وابن جريج والسدي (٥).
ونقله الطوسي عن
الضحاك والحسن البصري وأيدهما فيه