الصفحه ١٠٧ : الوحي) (٢). إلا أن هذا التكليم تضمن استماع الصوت بلا واسطة.
وأكد ابن حزم
خصوصية التكليم من هذا الجانب
الصفحه ١١١ :
النبي موسى عليهالسلام قال ابن حزم بكون هذا التكليم للملائكة كما كان لبعض الرسل
كنبينا محمد
الصفحه ١١٥ :
المفسرين من يفهم المناجاة هنا فهما ماديا مرتبطا بالمكانية فكأنه تعالى قربه منه
مكانا ، فعن ابن عباس وسعيد
الصفحه ١١٩ : تكون لغيرهم بل إن ابن قيم الجوزية يذهب
إلى أكثر من هذا فيقول : إن الصور الثلاث المذكورة في آية الشورى
الصفحه ١٢٩ : :
فعن ابن عباس أنه
نزل في ثلاث وعشرين سنة (٣) ، وذهب قتادة إلى أنها عشرون سنة ، وهو قول أنس بن مالك
أيضا
الصفحه ١٣٤ : مهم في نبوته ونبوة ابنه إسماعيل ، وهو موضوع
الرؤيا. والثانية رؤيا يوسف عليهالسلام التي مهدت لتفاصيل
الصفحه ١٤٢ : ابن هشام : «... فجاءني جبريل عليهالسلام وأنا نائم في نمط من ديباج فيه كتاب فقال : اقرأ. قال
الصفحه ١٤٨ : ابن عباس إذ يقول : (كان رسول
__________________
(١) الظاهرة القرآنية
(ص ١٨٠) (بتصرف).
(٢) سيرة
الصفحه ١٥١ : والربيع وابن زيد وابن عباس ـ في رواية عنه مع من أيدهم من ممن تأخر
عنهم كالزمخشري يذهبون إلى أن ما في الآية
الصفحه ١٦٣ : إجمالها فيما يلي :
١ ـ أن يكون هذا
الوحي كالوحي الملقى إلى الأنبياء عليهمالسلام. عن ابن عباس أن الوحي
الصفحه ١٦٨ : ء :
يتزعم هذا الرأي
ابن حزم الذي يحدد معنى النبوة المقصود إضافتها إلى النساء أنها ما كان ضمن معنى
النبوة لغة
الصفحه ١٧٧ : التعبير بتحديث الأرض استعمال حقيقي ، وأن المراد منه أن الأرض
تتحدث بكلام حقيقي ، عن ابن عباس وابن مسعود
الصفحه ١٧٨ : ذلك
ابن عباس وأبو عبيدة والطوسي والزمخشري وغيرهم (٤) وقد اختلف المفسرون في التعبير عن كيفية هذا الوحي
الصفحه ١٨٨ : الخيال ، لذلك نسب ابن عربي
لنفسه ما يقرب من هذه الحال في ظهور جبريل بحدود هذا الفهم الرمزي إذ يقول : (لقد
الصفحه ١٩٠ : العلوم
فتكتسب قوة نورانية ...) (٢).
وإذا جئنا إلى ابن
عربي يبرز أمامنا ما سبق بيانه من نظريته المتميزة