الصفحه ١٥٤ : ، وذلك من وجهين :
الأول : إنه حدث
طرق حياة الرسول صلىاللهعليهوسلم دون أن يكون له سابق استعداد أو
الصفحه ١٦٨ : من حيث اشتمالها معنى الإنباء وهو الإعلام (فمن أعلمه الله عزوجل بما يكون قبل أن يكون وأوحى إليه منبئا
الصفحه ١٧٩ : يأتها رسول من عند الله
ولكن الله تعالى عرفها ذلك : أي ألهمها) (٣).
إلا أن الشريف
الرضي يستبعد بشدة أن
الصفحه ١٨٥ :
وكشف لنبينا صلىاللهعليهوسلم أنباء الغيب وهو الغاية في الكشف ، فكان مكشوفا له من
الغيب ما لا
الصفحه ١٨٧ : يكون إسراع الروح الإلهي الأمري بالإيمان بما يقع به الإخبار والمفطور عليه كل
شيء مما لا كسب له فيه من
الصفحه ١٨٩ : الحكيم
الترمذي فالإتيان بالنبوة عنده متعلق بين الروح والوحي ، فالنبوة التي هي كلام الله
حين ينفصل منه
الصفحه ١٩٧ : الله تعالى (اصطفى من العباد أنبياء
وأولياء .. وكما أن الأنبياء يتفاضلون فيما بينهم .. فكذلك الأوليا
الصفحه ١٩٨ :
ونقّى وأدّب وطهّر وطيّب ووسّع وزكّى وشجّع وعوّذ فتمّت ولاية الله بهذه الخصال
العشر فنقل من مرتبته إلى
الصفحه ٢٠٢ : التأويل الرمزي يرى أن القلب هو الطور الذي واعد الله موسى عنده ، ما
دام الوحي والتكليم أمرا قلبيا داخليا
الصفحه ٢٠٨ : الله بن يونس بن عيسى (ت ٢٨٣ ه / ٨٩٦ م) يخالف في ذلك إذ يدرجه ضمن
العلوم التي تكون بواسطة ، ومعنى
الصفحه ٢١٩ : النبوي الشريف مما كان له فيما بعد أن يلعب دورا مهما
في مسيرة الفكر الإنساني لفترات طويلة.
والبحث
الصفحه ٢٢٥ : ؟
فالمعتزلة الذين
قالوا بخلق القرآن ذهبوا إلى أن ما يسمعه الناس ويتلونه ليس بكلام الله على
الحقيقة وإنما هو
الصفحه ٢٥٦ :
المتخيلة : فإذا
ضعفت المتخيلة بقي المتلقى في الحفظ [الحافظة] كما انكشف له من الغيب بعينه وهذا
هو
الصفحه ٢٦٢ : الظاهرة ، ولذلك فإن الله تعالى فطرهم على ارتفاع حجاب الحواس بالنوم وهو
جبلة لهم [أي لبني البشر] فإن كان
الصفحه ٨ : ما لا يليق بالباحث الموضوعيّ.
وأدعوا الله
العليّ القدير أن يوفّقني إلى الاستمرار في مسيرة العلم لما