الصفحه ١٤٩ :
الله صلىاللهعليهوسلم .. أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل ، وكان يلقاه في
كل ليلة من رمضان
الصفحه ١٩٤ : بحيث تتحقق خصوصية الخفاء عن غير المكلّم بعدم حضور
من يسمع أو يرى ، فهو يرى أن الله تعالى : (من غيرته
الصفحه ٢٢٣ :
الجبار عن خلاصة قولهم في القرآن الكريم بقوله : أما مذهبنا في ذلك فهو : أن
القرآن كلام الله تعالى ووحيه
الصفحه ٢٢٤ :
وعبر الباقلاني عن
رأي الأشعرية في ذلك بقوله : إن المسموع هو كلام الله تعالى القديم ، فهو صفة له
الصفحه ١٩ :
العهد القديم لم
يستعملها صراحة ، بل عبّر عن المعنى المتداول في العربية للوحي ب (قال الله). وقد
الصفحه ٣٠ : المسيحية
فإن الوحي يفهم منه أنه كلمة الله التي تخوّل النبي أن يتكلم بيقين عن أعمال الله
وما يريده ، فهو
الصفحه ٣١ :
من هنا فإن صوت
المسيح عندهم هو صوت الله ، وهو كالصوت الذي سمعه موسى من قبل (١).
وإذا كان الروح
الصفحه ٤٣ : الإخبارين في : أن أنبياء الله ورسله يخبرون به (أي الغيب) من غير
استخراج ولا طلب لمعرفته باحتيال ، ولكن ابتدا
الصفحه ٤٤ :
كل مرتضى) (١).
ويستفيد الزمخشري
جار الله محمود (ت ٥٣٨ ه / ١١٤٣ م) من خلال هذا التقييد بخصوص
الصفحه ٦٥ :
وعن عبد الله بن
مسعود : أن للملك لمة وللشيطان لمة ، فلمة الملك : إيعاد بالخير وتصديق بالحق فمن
الصفحه ٧٧ : يأتي النبي
بالوحي من الله تعالى ويبلغه إياه كما يرى الزهري بطريقتين (١) : فإما أن يأتيه فيكلمه بأمر
الصفحه ٧٨ :
تعالى لعباده من
البشر أن هذا البشر المقصود في الآية (يسمع كلام الملك وحيا وهو يحكي كلام الله
الصفحه ٧٩ : المقصود بفاعل أوحى هو جبريل عليهالسلام ، ولكنه أكد أن الضمير في عبده يعود إلى الله تعالى وإن لم
يجر لاسمه
الصفحه ٨٣ : الإخبار المفيد لما له شأن مهم (٢) وإما من النبوة والنباوة وهي : الارتفاع ، فسمي نبيا لرفعة
محلّه عن سائر
الصفحه ٩٨ : ) [طه : ٣٩] ، (فليس
هناك عينا تلحظ وإنما ذلك كقول القائل : «إنا بعين الله» أي بمكان من حفظ الله