الصفحه ٢٦ : الله والفناء فيه) (٢) ولكنه بعد تغير أفكاره وإنكاره الألوهية أخذت النرفانا أحد
معنيين عند أتباعه
الصفحه ٢٧ : ، كما أوحى الله الشرائع اليهودية إلى موسى عليهالسلام إذ أن موسى كان يسمع صوتا حقيقيا ، ففي العهد القديم
الصفحه ٢٨ : ) و (كلّم الله «الربّ»
موسى) كما في (قال الرب لموسى اصعد إلى الجبل ...) الخروج (٢٤ : ١٢). و (كلم الرب
موسى
الصفحه ٤٥ : مختلفين ورابطة
بينهما ، حكمة كبيرة تمثل أساسا من أسس العلاقة بين الله سبحانه وعباده ، فمعارف
الوحي الملقاة
الصفحه ٤٩ : الوحي الإلهي وأنواعه وأقسامه
وأنواع المتلقين له وطبيعة نوع كل وحي من تلك الأنواع وعناصره المميزة
الصفحه ٥٠ : للخلافة في الأرض واستكبار إبليس عن السجود له عصيانا
للأمر الإلهي واستنانه بذلك الخطيئة الأولى بما استحق به
الصفحه ٦٢ : منها :
أ ـ أن يكون التمني
هنا بمعنى التلاوة. كقول حسان بن ثابت :
تمنّى كتاب الله
أول ليلة
الصفحه ٦٣ : النبي بالباطل ويحدثه بالمعاصي ولكن الله ينسخ ذلك (١).
٢ ـ أو أن الشيطان
يلقي إلى أوليائه ليهيج
الصفحه ٦٦ :
ووضعهم على شفا
النار ، قال تعالى : (وَقالَ الشَّيْطانُ
لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللهَ
الصفحه ٧٠ : يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطانِ
نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ ...) [الأعراف : ٢٠٠]
وقوله تعالى في يوسف وإخوته
الصفحه ٧١ : غير المصدرين السابقين (الله تعالى ، الشيطان الخبيث الرجيم)
إلا في حالات نادرة كان ظاهر الآيات يسميها
الصفحه ٨٢ : وجوه اختصاصه فقد أفرد له في
الفصل مبحث خاص فكان أن انقسمت مباحث هذا الفصل إلى :
المبحث الأول :
الوحي
الصفحه ٨٥ : التبعية لمن سبق ، فهم متفقون أن كل رسول نبي
وليس كل نبي هو رسول ، إذ كان من أنبياء الله عزوجل حفظة لشرائع
الصفحه ٨٨ :
وأما الرفع درجات
فقد ذهب المفسرون إلى أنها مرتبة مخصوصة بنبيّنا صلىاللهعليهوسلم إذ رفعه الله
الصفحه ٩١ : بحيث تكون في ذروة
الإنسانية ، قادرة على احتمال انكشاف حجاب هذا العالم الغريب حيث : (تشهد من أمر
الله