الصفحه ١٣١ : إنما يقوى قلبه على حفظ العلم شيئا عقيب شيء وجزءا بعد جزء) (٣).
__________________
(١) انظر مفاتيح
الصفحه ١٣٥ : يعجز ويمتنع كالطيران وقلب الأعيان والاطّلاع على شيء من علم الغيب .. (٣).
ويرى بعض الباحثين
المتأخرين
الصفحه ١٤٠ : الزمخشري : (لم يجاوزها أحد وإليها ينتهي علم
الملائكة وغيرهم) (٥).
__________________
(١) انظر القرطبي
الصفحه ١٥٠ :
النبي أصلا (٤).
ويتأتى اليقين
بمصدر الوحي في هذه الصورة بأنه تعالى يخلق معه [أي الوحي] علم ضروري عند
الصفحه ١٥١ :
دفعه أو التحكم فيه أو توجيهه. فالنبي ليس إلا صفحة ينطبع فيها ما يوحى به فهو
يحسه ويعيه ويعلم أنه علم
الصفحه ١٦٥ : إليه ولا إلى العلم به إلا بالوحي وفيه مصلحة دينية فوجب أن يوحى به ولا
يخيل به ، أي : هو مما يوحى لا
الصفحه ١٧٣ :
هو إلهام بمعنى
أنه تعالى ألهمها وخلق فيها العلم بهذه الأشياء ولأن العادة جرت في القرآن أن كل
أمر
الصفحه ١٨٥ : مرتبتين من عوالم الغيب ، فهو يقسم الغيب إلى مراتب مختلفة وهي (٣) :
١ ـ غيب الغيوب.
وهو علم الله المسمى
الصفحه ١٨٧ : الوحي ..
فكل ما لم يكن
مكتسبا من علم يتفجر في النفس بالروح الإلهي الذي يعرف بدلالة النفس هو وحي
الصفحه ١٩٤ : ومشايخهم. قيل : إنه أول من تكلم في علم الفناء والبقاء) ، انظر طبقات
الصوفية (ص ٢٢٨).
(٢ ـ ٣) السلمي
الصفحه ٢٠٢ : على الطور
فالقلب هنا محلّ
للتجلّي الإلهي مثلما هو خزانة للعلم الإلهي.
ولا شكّ أن القلب
في
الصفحه ٢١٢ : محمدا صلىاللهعليهوسلم كان أعلمهم بالله عزوجل) (٢).
وأما طريق حصول
الكشف فهو طريق العلم الصوفي نفسه
الصفحه ٢٢٥ :
هذه الأصوات
والحروف المكونة للآيات ، وهو قديم من حيث أنه في علمه تعالى كما يعلم تعالى جميع
الأشيا
الصفحه ٢٢٨ : .
(٢) مصطفى عبد الرزاق
: الدين والوحي والإسلام (ص ٦٣).
(٣) نهاية الأقدام في
علم الكلام (ص ٤٥٥) حرره وصححه
الصفحه ٢٤٤ : (٢) :
١ ـ أن ينال النبي
العلم بلا تعلم وهي القوة القدسية أو القوة الحدسية.
٢ ـ أن يتخيل في
نفسه ما يعلمه فيرى