الصفحه ٢٣٩ : خلال النظر في
العناصر التي يقول بها الاتجاهان المختلفان في التحديث لا نجد بينهما اختلافا إلا
ما كان في
الصفحه ٢٥٨ : غالبيتهم ـ في البحث في الوحي والرؤيا من منطلق واحد وعدم التفريق
بينهما إلّا في خصوصية كون الوحي في حال
الصفحه ٢٦٢ :
ووجود الرؤيا كما
يرى ابن خلدون أنها تمثّل استعدادا في عامة البشر إلا أن هناك ما يمنعها وهو
الحواس
الصفحه ٢٦٣ :
الحاجبة عن
الاتصال. إلا أنه يفترق معه ومع من سبقه في أن الرؤيا تكون اتصالا بالجواهر
الروحانية