الصفحه ٢٠٠ : نفس الوقت الذي يجردون العقل من أيّ دور في هذه
المعرفة ، بل إنه يكاد يكون حاجزا عنها ، فالعلوم الصوفية
الصفحه ٢٠٣ : المعرفة ويقوم على أساس مجاهدة النفس وتصفيتها
لإزالة الحجاب الذي يحول دون سطوح الأنوار الإلهية بالكشف
الصفحه ٢٦٦ : تصوير الوحي بوصفه ظاهرة داخلية تمثّل انعكاسات لما ينبثق
من النفس الإنسانية ويفيض عنها ، ووجدنا الطريق
الصفحه ٦ : ظواهر علم (الباراسيكلوجي) الإلقاء الخفيّ وإيصال المعرفة
دون سلوك الطرق المحسوسة الماديّة وهي مظاهر
الصفحه ٤ : والمفاهيم ، أن أجد
لنفسي مكانا في قافلة النور ، قافلة العلم والمعرفة ، وأن أهتدي ما استطعت بهدي
روّادها
الصفحه ٨ :
بعض أشكال المعرفة
الخاصة عندهم وطرق تحصيلها ، فكان هذا الفصل في مبحثين اختصّ الأول في العلم
الصفحه ١٩٩ : الأقاويل والأدلة المذكورة ،
واعتمدوا على المجاهدة والرياضة النفسية سبيلا إلى تحصيل المعرفة الحقيقية وصولا
الصفحه ٢٠١ :
داخلي ينبع من الذات الإنسانية بطريق إلهي يعتمد المجاهدة النفسية أساسا في
انبثاقه ويرتبط بالقلب ـ بمعناه
الصفحه ٢٠٥ : قويت النفس
في مقاومة شواغل الحس كان صفاء الإدراك وقوة الإشراق ، ويعبّر الصوفية عن الغاية
التي يهدف
الصفحه ١٨٤ : مطلقا عند الصوفية على طريق الوحي الإلهي بوصفه مصدرا وحيدا للمعرفة عند
النبي ، مبعدين أية احتمالات لعناصر
الصفحه ٢٢٨ :
كلام الله بالذات
، ووعاء الرسول الأعظم صلىاللهعليهوسلم على حقيقته ، وعليه تكون معرفة الرسول
الصفحه ٢٨٨ :
: خصوصية العلوم الصوفية.............................................. ١٩٩
رابعا
: طريق المعرفة الذوقية
الصفحه ٢٣١ : الإسماعيلية (١) فيظهر من تعريفهم للوحي تعليق كيفيته بالنفس والعقل ، فهم
يرون أن الوحي هو : (ما قبلته نفس
الصفحه ٢٦ :
الشجرة شجرة المعرفة أو الشجرة المقدسة. والنرفانا كان بوذا نفسه قد فهم منها أول
الأمر أنها (الاندماج في
الصفحه ١٧٢ : الإلقاء وإن
المعاني إذا انطبعت في نفس النحل واستحقت التعبير عنها بالوحي فهذه المعرفة هي
الإلهام على درجات