الصفحه ٢٠٧ : يرى الصوفية أن الخضر ـ عليهالسلام ـ في لقائه مع
موسى نبهه إلى باطن أفعاله بما قام به هو نفسه من
الصفحه ٢١٠ : النفسية وإن افترق عنهم بأنها ليست حاصلة ابتداء بل إن حصولها
عنده متعلق بتقوية القوى العقلية في الوقت الذي
الصفحه ٢١٢ : محمدا صلىاللهعليهوسلم كان أعلمهم بالله عزوجل) (٢).
وأما طريق حصول
الكشف فهو طريق العلم الصوفي نفسه
الصفحه ٢١٣ : بعالم البرازخ العلوية ، فالنفس إنما تطلع على الغيب إذا
اتصلت بتلك البرازخ التي تتضمن الماضي والحاضر
الصفحه ٢٢٣ : فإن الفرق الإسلامية خاضت في مسألة خلق القرآن من نفس
الناحية كرد فعل على ظهور هذه المسألة من قبل
الصفحه ٢٤٠ : اختلفت فيه مع تلك المفاهيم أن تجد لها
تأويلات تتشبث بها لتبعد عن نفسها تهم الخروج عن إطار الدين الإسلامي
الصفحه ٢٤٨ : مسّ الخاتم الشمع فيجعله مثل نفسه) (٢) أو إن انعدام الحجاب بين الملك وباطن المخاطب يجعل هذا
الانتقاش أو
الصفحه ٢٥٨ : عند نفس الفلاسفة
الذين ناقشوا الوحي وفصلوا فيه بالبحث والتحليل.
فالفارابي يربط
الرؤيا بالمتخيلة ربطا
الصفحه ٢٦٢ : ذلك الارتفاع لشغل الحواس [النوم] تعرضت النفس
إلى ما تتشوق إليه في عالم الحق) (١).
ولفهم العناصر
الصفحه ٢٨٥ :
: النبي والرسول.......................................................... ٨٣
ثانيا
: خصائص النفس البوية