الصفحه ١٥٦ : القرآن الكريم ، فمنه الوحي إلى
أم موسى عليهاالسلام وما أشبهه إلى غيرها من النساء كمريم عليهاالسلام ومنه
الصفحه ٢٣٧ : الإمامية
لقولهم بالتحديث والمحدّث مستندا في القرآن الكريم وذلك في قراءة للآية الكريمة
قوله تعالى : (وَما
الصفحه ٨٨ : صلىاللهعليهوسلم ، ولا شك أن القرآن الكريم لم يرد فيه ذكر لمثل هذا العدد
الهائل أو تحديد حتى لما يقرب منه ، إلا أنه
الصفحه ١٦٣ : المفسرين منها.
القسم الأول :
أ ـ الوحي إلى أم
موسى عليهماالسلام
يرد ذكر الوحي
إليها في القرآن الكريم
الصفحه ٦٦ : ) [إبراهيم : ٢٢].
خامسا ـ أنواع
الوحي الشيطاني :
تتعدد أنواع الوحي
والإلقاء الشيطاني التي يصورها القرآن
الصفحه ٦٨ : : الجنون (٥).
وقد ورد ذكر مس
الشيطان بمعنى الوحي في القرآن الكريم على أنه يكون بالمس بالطائف.
قال تعالى
الصفحه ١٠٢ : الثانية :
من الصيغ التي يعبر بها القرآن الكريم عن الوحي بلا واسطة هي : التلقي.
وهذه الصيغة لم
تنسب إلا
الصفحه ١٠٣ :
الصيغة الثالث :
المناداة :
وقد وردت في
القرآن الكريم بطريقتين : فإما بورود فعل النداء تعبيرا عن
الصفحه ١١٧ : نزل بها أساس ما وصل إلينا من وحي
إلهي على الإطلاق ، وهو القرآن الكريم
الصفحه ١١٩ : العموم فيقول في الوحي بواسطة الملك أنه (كما كلم
الأنبياء غير موسى) (٣).
والحقيقة أنه لم
يرد في القرآن
الصفحه ١٢٥ : (٢).
ومما يلاحظ أيضا
في القرآن الكريم أنه في حالة الوحي يرد ذكر الروح بمصداقين هما :
الأول : وصف الملك
الصفحه ١٣٧ : ضمن الوحي المنزّل عليه صلىاللهعليهوسلم فحكى في القرآن الكريم ما كان في الرؤيا في قوله تعالى
الصفحه ٢٢٠ :
الوحي في القرآن الكريم من حيث المصدر والمتلقي.
وبحث المتكلمون في
الوحي من حيث هو ظاهرة دينية يتلقى من
الصفحه ٢٢٢ : سائر الكائنات.
ثانيا ـ خلق
القرآن :
يرمي موقف الفرق
المختلفة من الكلام الإلهي إلى البحث في القرآن
الصفحه ٢٣٠ :
الإعجاز في القرآن الكريم ليس في نظمه وبلاغته ، فالناس قادرون على مثل ذلك النظم
والتأليف (٣) وإن وجه