الصفحه ٢١٤ :
الكل) التي هي السماء الدنيا وانطباعه في (متخيلة النفس) وذلك الانعكاس كما بين
المرايا المتقابلة فتخاطب
الصفحه ٢٢١ : المعقول بحسب دواعيه وأحواله
وقالوا بأن كلامه تعالى يجب أن يوصف بما سماه به هو تعالى بكونه محدثا (٥) ، وذلك
الصفحه ٢٦٥ :
كونه يمثل الصلة
للإنسان مع السماء. وتخصيص ذلك عند الأديان السماوية بما كان للأنبياء في تلقيهم
الصفحه ٢٧٣ :
ـ سليمان : مظهر (الدكتور)
ـ قصة العقائد (بين الأرض والسماء) دار النهضة العربية ، القاهرة ، ١٣٨١
الصفحه ٢٨٧ : ...................................................... ١٧٨
المورد
الثاني ـ الوحي الى السماء............................................... ١٧٩
الوحي
في