الصفحه ٨٨ : (بخلود معجزته إلى
يوم الدين وآيات نبوته وإرهاصاتها التي تعدّت الألف ..) (١).
من خلال هذا
الافتراق بين
الصفحه ١٨٠ : المراد دلالة ما جعل فيها. فعن السدي أنه قال : جعل فيها ما أراده
من ملك أو غيره (٢).
ويرى الشريف الرضي
الصفحه ١٧ : ] ،
اعتمادا على ما ذهب إليه جمع من المفسرين أن ذلك الوحي كان منه تعالى إلى النبي صلىاللهعليهوسلم مباشرة في
الصفحه ١٢٩ : (١).
قال تعالى : (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ ما وَصَّى
بِهِ نُوحاً وَالَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ وَما
الصفحه ٧٦ : أو لطفه بهم وتصبيره لهم على ما ينالون ، وما تحمله هذه البلاغات من
دلالات على وجود محاورات وتبادل
الصفحه ١٦٣ : إليها والبحث فيها ، وهو ما جعل هذا
الموضوع (الوحي إلى النساء) ينقسم على قسمين :
القسم الأول :
الوحي
الصفحه ١٠٩ : ) (١). ويتوصل الجبائي من ذلك إلى أن الحجاب هنا كان للكلام الذي
هو ما حجب عن الناس.
٢ ـ وذهب مفسرون
آخرون
الصفحه ٣٣ : للوحي وما يمثله ، لذلك لا بدّ من
استقصاء أبعاد هذا الفهم الإسلامي للوحي اعتمادا على ما فصّله المفسرون
الصفحه ٢٢٢ : (٤).
والقاضي عبد
الجبار يخلص من التحديدات المتعددة وخصوصا رأيه وهو ما عليه المعتزلة جميعا أن
الكلام عرض خلقه
الصفحه ٢١٤ : الواردة
على القلب ، فهذه الخواطر التي ترد في النوم تكون (٤) : مرة من قبل الشيطان ، ومرة من هواجس النفس
الصفحه ١١٤ : : (وَاضْمُمْ يَدَكَ
إِلى جَناحِكَ تَخْرُجْ بَيْضاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ آيَةً أُخْرى) [طه : ٢٢].
ومنها : أنه
الصفحه ١١٥ : في مدة الأربعين ليلة موعده مع ربه تعالى ، ففي هذه المرة
كان التكليم لموسى بحضور سبعين من قومه اختارهم
الصفحه ٢٣٥ :
سبحانه وتعالى في المنام خلقا كثيرا ما يصح تأويله وتثبت حقيقته لكنه لا يطلق بعد
استقلال الشريعة عليه اسم
الصفحه ١٤٨ : شدة الحاجة إلى أن
يعيها ويحفظ ما تأتي به رغم أنها نوع من اللغة الخاصة التي تتكثف فيها المعاني
والألفاظ
الصفحه ٢٥٣ : من ضمن ما يلقى إليهم المعارف وما يظهر على
ألسنتهم من الخوارق والأخبار : الكائنات المغيبة ويقصد بها